رئيس الوزراء البريطاني غوردن براون
وتاتي هذه المقابلة ردا على نشر مجلة "ذي اوبزرفر" الاحد مقتطفات من كتاب اندرو راونسلي اورد فيه ثورات غضب رئيس الوزراء في 10 داونينغ ستريت.
وقالت الصحيفة ""بعد ان اغضبه نبأ سيئا عندما كان في سيارته الرسمية ضرب براون بقبضته ظهر مقعد الراكب الامامي".
واضافت الصحيفة ان "الشرطي الذي كان في هذا المقعد ارتعش لوقع الصدمة في حين ان "المستشار الذي كان جالسا قرب براون (...) خبأ وجهه لانه كان يخشى من ان يصفعه رئيس الوزراء".
وبحسب الكتاب طلب سكرتير مكتب براون غاس اودونل من براون ان يغير تصرفه بعد ان لاحظ ان تجاوزات رئيس الوزراء تخيف الموظفين.
وكتبت الصحيفة ان اودونل رأى انه من الضروري "طمأنة الموظفين وعاملي الهاتف الذين تعرضوا لسوء معاملة".
ونفى متحدث باسم مكتب براون بشكل مطلق ان "يكون سكرتير المكتب طلب تحقيقا حول معاملة رئيس الوزراء لمعاونيه".
واضاف المتحدث ان "هذه الادعاءات المغرضة لا اساس لها اطلاقا".
وبحسب استطلاع للرأي نشرت نتائجه صحيفة "صنداي تايمز" فان حزب العمال الذي يتزعمه براون تقدم نقطتين في شهر واحد الى 33% في حين تراجع المحافظون نقطة واحدة الى 39%
وقالت الصحيفة ""بعد ان اغضبه نبأ سيئا عندما كان في سيارته الرسمية ضرب براون بقبضته ظهر مقعد الراكب الامامي".
واضافت الصحيفة ان "الشرطي الذي كان في هذا المقعد ارتعش لوقع الصدمة في حين ان "المستشار الذي كان جالسا قرب براون (...) خبأ وجهه لانه كان يخشى من ان يصفعه رئيس الوزراء".
وبحسب الكتاب طلب سكرتير مكتب براون غاس اودونل من براون ان يغير تصرفه بعد ان لاحظ ان تجاوزات رئيس الوزراء تخيف الموظفين.
وكتبت الصحيفة ان اودونل رأى انه من الضروري "طمأنة الموظفين وعاملي الهاتف الذين تعرضوا لسوء معاملة".
ونفى متحدث باسم مكتب براون بشكل مطلق ان "يكون سكرتير المكتب طلب تحقيقا حول معاملة رئيس الوزراء لمعاونيه".
واضاف المتحدث ان "هذه الادعاءات المغرضة لا اساس لها اطلاقا".
وبحسب استطلاع للرأي نشرت نتائجه صحيفة "صنداي تايمز" فان حزب العمال الذي يتزعمه براون تقدم نقطتين في شهر واحد الى 33% في حين تراجع المحافظون نقطة واحدة الى 39%


الصفحات
سياسة








