
وزير الدفاع الاميركي روبرت غيتس
وقال غيتس لصحافيين خلال زيارته الى ماليزيا ان زعماء القاعدة يواصلون التحرك خارج المنطقة الحدودية "فهم يقدمون المشورة ويحددون الاولويات ويمنحون الشرعية لفروع القاعدة التي تنشط في مناطق اخرى بما فيها شبه الجزيرة العربية وخصوصا اليمن وفي شمال افريقيا في المغرب" العربي.
واضاف غيتس ان الولايات المتحدة يمكنها الاعتماد على حلفاء اقوياء لمكافحة تنظيم القاعدة من ضمنهم فرنسا وماليزيا البلد ذي الغالبية من المسلمين.
وقال "لسنا نحارب وحدنا. لدينا بعض الدول وهم اصدقاء اوفياء يرون ان من مصلحتهم الشخصية مكافحة الارهاب. ولذلك انا واثق بانه ستتوفر لدينا السبل والقدرة على مواصلة هذه المعركة".
وتابع "عندما نعاين الوضع في المغرب (العربي) نرى ان فرنسا ملتزمة بشكل كبير وعندما نتحدث عن آسيا فانها احدى المناطق التي تتعاون فيها الولايات المتحدة مع ماليزيا. لسنا نخوض الحرب لوحدنا".
وقال وزير الدفاع الاميركي ان الولايات المتحدة منفتحة على فكرة تمديد وجود قواتها في العراق الى ما بعد 2011 بيد ان القرار يعود لبغداد.
وقال غيتس "بخصوص العلاقات الاستراتيجية لفترة ما بعد 2011، اقول ان المبادرة يجب ان تأتي من العراقيين".
واضاف "نحن منفتحون على التباحث" بهذا الشان موضحا ان هذه المباحثات لا يمكن ان تبدأ طالما لم يتوصل القادة العراقيون الى اتفاق على تقاسم السلطة يضع حدا لازمة سياسية مستمرة منذ ثمانية اشهر.
ويتوقع الكثير من المراقبين ان يطلب العراق من الامم المتحدة ان لا تسحب كامل قواتها في نهاية 2011 في حين لا تزال البلاد تشهد العديد من المشاكل الامنية.
ومنح القادة السياسيون العراقيون انفسهم الاثنين في اربيل مهلة يومين اضافيين للتوصل الى اتفاق على تقاسم السلطة.
ولم تحصل اي قائمة في انتخابات 7 آذار/مارس على اغلبية تتيح لها الحكم منفردة ولا تزال القوى السياسية منذ ذلك التاريخ عاجزة عن الاتفاق على تقاسم السلطة ما ادى الى شلل المؤسسات
واضاف غيتس ان الولايات المتحدة يمكنها الاعتماد على حلفاء اقوياء لمكافحة تنظيم القاعدة من ضمنهم فرنسا وماليزيا البلد ذي الغالبية من المسلمين.
وقال "لسنا نحارب وحدنا. لدينا بعض الدول وهم اصدقاء اوفياء يرون ان من مصلحتهم الشخصية مكافحة الارهاب. ولذلك انا واثق بانه ستتوفر لدينا السبل والقدرة على مواصلة هذه المعركة".
وتابع "عندما نعاين الوضع في المغرب (العربي) نرى ان فرنسا ملتزمة بشكل كبير وعندما نتحدث عن آسيا فانها احدى المناطق التي تتعاون فيها الولايات المتحدة مع ماليزيا. لسنا نخوض الحرب لوحدنا".
وقال وزير الدفاع الاميركي ان الولايات المتحدة منفتحة على فكرة تمديد وجود قواتها في العراق الى ما بعد 2011 بيد ان القرار يعود لبغداد.
وقال غيتس "بخصوص العلاقات الاستراتيجية لفترة ما بعد 2011، اقول ان المبادرة يجب ان تأتي من العراقيين".
واضاف "نحن منفتحون على التباحث" بهذا الشان موضحا ان هذه المباحثات لا يمكن ان تبدأ طالما لم يتوصل القادة العراقيون الى اتفاق على تقاسم السلطة يضع حدا لازمة سياسية مستمرة منذ ثمانية اشهر.
ويتوقع الكثير من المراقبين ان يطلب العراق من الامم المتحدة ان لا تسحب كامل قواتها في نهاية 2011 في حين لا تزال البلاد تشهد العديد من المشاكل الامنية.
ومنح القادة السياسيون العراقيون انفسهم الاثنين في اربيل مهلة يومين اضافيين للتوصل الى اتفاق على تقاسم السلطة.
ولم تحصل اي قائمة في انتخابات 7 آذار/مارس على اغلبية تتيح لها الحكم منفردة ولا تزال القوى السياسية منذ ذلك التاريخ عاجزة عن الاتفاق على تقاسم السلطة ما ادى الى شلل المؤسسات