تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

طبالون ومكيودون وحائرون

07/11/2025 - ياسين الحاج صالح

"المتلحف بالخارج... عريان"

07/11/2025 - مزوان قبلان

كيف ساعد الهجري و"قسد" سلطة الشرع؟

07/11/2025 - حسين عبد العزيز

” قسد “.. ومتلازمة انتهاء الصلاحيّة

07/11/2025 - رئيس تحرير صحيفة الرأي

مفتاح الشَّرع الذَّهبي

06/11/2025 - د. مهنا بلال الرشيد

هل يعرف السوريون بعضهم بعضا؟

29/10/2025 - فارس الذهبي

كلمة للفائزين بعضوية مجلس الشعب السوري

26/10/2025 - ياسر محمد القادري


فريق "جونين باياشي " يقود مبادرة لصناعة الآلات الموسيقية اليابانية من الزجاج بدلا من الخشب




طوكيو - اكتسبت آلات موسيقية يابانية قديمة بريقا جديدا بعد أن قررت إحدى الفرق صنع آلاتها من الزجاج بدلا من الخشب التقليدي. وتلعب الطبول وآلة الفلوت دورا رئيسيا في الموسيقى التقليدية اليابانية وأبرزها آلة (تسوزومي) وهي طبلة تشبه الساعة الرملية


الشاميسين اليابانية ستصنع من الزجاج ايضا
الشاميسين اليابانية ستصنع من الزجاج ايضا
قدم فريق هاري جونين باياشي عدة ألحان بعد ان كشف عن خمس آلات موسيقية زجاجية في طوكيو. وأنشيء هذا الفريق لتشجيع استخدام الزجاج في صناعة الآلات اليابانية التقليدية. وقالت عازفة الطبول الرئيسية في الفريق هكاهو توسيا انه رغم أنها ليست راضية تماما عن آلتها الزجاجية فإنها تنبعث منها أصوات مذهلة.

واستطردت "اذا سألتني ما اذا كان لهذه الطبلة نفس ايقاع الطبلة التقليدية سأقول انها لم تصل بعد الى هذا المستوى ربما لانها أول طبلة تصنع من الزجاج لكن من جهة اخرى يمكن لهذه الطبلة ان تصدر النغمات الحادة جدا."

وأضافت أنه يقال إن الإطار الخشبي لآلة التسوزومي يزداد صلابة بمرور الزمن وفي بعض الأحيان يستغرق إصدار الطبلة لصوتها المميز قرونا. والآلات الموسيقية الزجاجية من بنات أفكار جازان واتانابي (48 عاما) عازف الفلوت الياباني التقليدي (شاكوهاتشي) الذي يقول إن الزجاج هو المادة المثالية الملائمة للموسيقى اليابانية.

وقال واتانابي من سمات الآلات الموسيقية اليابانية صلابة المادة التي تصنع منها. هذه الصلابة والنعومة من السمات الأساسية لهذه الآلات الزجاجية

د ب أ
الاربعاء 17 فبراير 2010