وقد تضاربت الأنباء حول الانفجارات الضخمة التي ضربت ظهر اليوم الجمعة كل من كتيبة الصواريخ ومستودعات الأسلحة والذخيرة في محيط مطار حماة العسكري، حيث تحدثت بعض المصادر أن غارات جوية مجهولة الهوية استهدفت مقرات للمليشيات الإيرانية في محيط المطار ومنظومة دفاع جوي تابعة لإيران، بينما قالت صفحات موالية أن سبب الانفجارات هو خطأ فني ونتيجة ارتفاع درجات الحرارة. في حين شوهدت العشرات من سيارات الإسعاف تتوجه إلى أماكن الانفجارات من أجل نقل القتلى والجرحى إلى مشفى حماة الوطني.
وذكر المرصد السوري أن الانفجارات وقعت “في مستودعات أسلحة ووقود لقوات النظام في المطار” قرب مدينة حماة.
وذكرت مصادر ميدانية لسكاي نيوز عربية أن انفجارا جديدا وقع في مطار حماة العسكري، بينما أفادت معلومات أولية عن قصف استهدفت أنظمة صواريخ أرض جو باور 373 التابعة للمليشيات الإيرانية في المطار. وأفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) عن “سماع دوي انفجارات في محيط مطار حماة” من دون إضافة أي تفاصيل.
وخلال الأسابيع الماضية، استهدفت إسرائيل مرات عدة مواقع عسكرية في سوريا كان آخرها ليلة التاسع والعاشر من مايو، حيث أعلنت إسرائيل قصف عشرات الأهداف “الإيرانية” ردا على هجوم صاروخي قالت أيضاً أنه “إيراني” على الجولان المحتل.
ومنذ بدء النزاع في سوريا في 2011، قصفت إسرائيل مرارا أهدافا عسكرية للجيش السوري أو أخرى لحزب الله في سوريا، لكن الاستهداف طال مؤخراً مواقع يتواجد فيها إيرانيون.
وذكر المرصد السوري أن الانفجارات وقعت “في مستودعات أسلحة ووقود لقوات النظام في المطار” قرب مدينة حماة.
وذكرت مصادر ميدانية لسكاي نيوز عربية أن انفجارا جديدا وقع في مطار حماة العسكري، بينما أفادت معلومات أولية عن قصف استهدفت أنظمة صواريخ أرض جو باور 373 التابعة للمليشيات الإيرانية في المطار. وأفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) عن “سماع دوي انفجارات في محيط مطار حماة” من دون إضافة أي تفاصيل.
وخلال الأسابيع الماضية، استهدفت إسرائيل مرات عدة مواقع عسكرية في سوريا كان آخرها ليلة التاسع والعاشر من مايو، حيث أعلنت إسرائيل قصف عشرات الأهداف “الإيرانية” ردا على هجوم صاروخي قالت أيضاً أنه “إيراني” على الجولان المحتل.
ومنذ بدء النزاع في سوريا في 2011، قصفت إسرائيل مرارا أهدافا عسكرية للجيش السوري أو أخرى لحزب الله في سوريا، لكن الاستهداف طال مؤخراً مواقع يتواجد فيها إيرانيون.


الصفحات
سياسة









