وقالت سلطات حرس الحدود الكندية إن 100 جندي ،من الجيش الكندي، أقاموا خياما تسع حوالي 500 شخص على المدينة الحدودية سان برنارد دي لاكول، التي تقع على بعد حوالي ساعة بالسيارة جنوب مونتريال.
وذكر ستيفان مالبارت، من حرس الحدود الكندي، إن الأمر راجع إلى زيادة عدد طالبي اللجوء في الفترة الأخيرة.
وتقول البيانات الرسمية الكندية إن عدد طالبي اللجوء، الذين يعبرون الحدود بين البلدين من تلك الجهة، زاد أربعة أضعاف خلال الأسابيع الماضية.
وضبطت السلطات الكندية في الفترة بين بداية العام وبين نهاية حزيران/ يونيو الماضي أكثر من 4300 طالب لجوء على تلك الحدود.
وتقول التقارير إن كثيرين من هؤلاء المهاجرين قدموا من هايتي، ويخشون أن يأمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بترحيلهم من أراضي الولايات المتحدة، إلا أنه من غير الواضح مدى فرصهم في الحصول على إقامة دائمة بكندا.
كان الملعب الأوليمبي في مونتريال تحول، الأسبوع الماضي بصورة مؤقتة، إلى مأوى للمهاجرين للسيطرة على أعداد القادمين الجدد المتزايدة خلال هذه الأيام.
وأضافت التقارير أن السلطات تسعى، أيضا ،إلى تحويل مستشفى مغلق إلى مأوى اضطراري للاجئين في تلك المنطقة.
وذكر ستيفان مالبارت، من حرس الحدود الكندي، إن الأمر راجع إلى زيادة عدد طالبي اللجوء في الفترة الأخيرة.
وتقول البيانات الرسمية الكندية إن عدد طالبي اللجوء، الذين يعبرون الحدود بين البلدين من تلك الجهة، زاد أربعة أضعاف خلال الأسابيع الماضية.
وضبطت السلطات الكندية في الفترة بين بداية العام وبين نهاية حزيران/ يونيو الماضي أكثر من 4300 طالب لجوء على تلك الحدود.
وتقول التقارير إن كثيرين من هؤلاء المهاجرين قدموا من هايتي، ويخشون أن يأمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بترحيلهم من أراضي الولايات المتحدة، إلا أنه من غير الواضح مدى فرصهم في الحصول على إقامة دائمة بكندا.
كان الملعب الأوليمبي في مونتريال تحول، الأسبوع الماضي بصورة مؤقتة، إلى مأوى للمهاجرين للسيطرة على أعداد القادمين الجدد المتزايدة خلال هذه الأيام.
وأضافت التقارير أن السلطات تسعى، أيضا ،إلى تحويل مستشفى مغلق إلى مأوى اضطراري للاجئين في تلك المنطقة.


الصفحات
سياسة









