أكبر صالحي رئيس هيئة الطاقة الذرية الإيرانية
وأضافت أن القوى الكبرى رحبت في جنيف الأسبوع الماضي بخطة إيران مبادلة اليورانيوم منخفض التخصيب مقابل يورانيوم مرتفع التخصيب إلى نسبة 5% للاستعانة بها في مفاعلها البحثي.
وذكرت الصحيفة ، المقربة من المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي والرئيس محمود أحمدي نجاد ، أن "إيران تصر دائما على أن مستوى تخصيب اليورانيوم لن يتجاوز 5% وأنها ستستخدمه فقط في إنتاج الوقود النووي .
وأضافت الصحيفة " بعد جنيف منح خصومنا إيران هذا الحق وأسقطوا فعليا مطلبهم الأول من إيران بتعليق تخصيب اليورانيوم". ، مشيرة إلى المحادثات مع بريطانيا والصين وفرنسا وألمانيا وروسيا والولايات المتحدة الأمريكية. لكن دبلوماسيين من دولتين من بين تلك الدول قالوا لوكالة الأنباء الألمانية(د.ب.أ) إن المجموعة لم تتخل عن هدفها في جعل الجمهورية الإسلامية توقف محطة تخصيب اليورانيوم في ناتانز.
وتقترح الدول طريقة أولية هي " التجميد مقابل التجميد" لجعل المفاوضات الرئيسية تمضي في طريقها. وهذا يعني أن إيران توقف توسيع موقع ناتانز ، بينما لا تجيز الدول الست عقوبات جديدة. وقال أحد الدبلوماسيين " لكن بالطبع الدعوة إلى وقف (التخصيب) لم يتخل عنها". وقال إن الدول الست ليست في موقف لتغيير موقفها ، حيث أن مجلس الأمن أصدر قرارات ملزمة قانونا يحث إيران على التوقف عن استخدام هذه التكنولوجيا الحساسة. واتفقت إيران أمس الأول الأحد مع محمد البرادعي مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية على إيفاد علي أكبر صالحي رئيس هيئة الطاقة الذرية الإيرانية إلى فيينا لبحث موضوع تبادل اليورانيوم مع ممثلي فرنسا وروسيا والولايات المتحدة.
كما اتفقوا على السماح لمفتشي الوكالة بتفتيش المنشأة النووية الجديدة القريبة من مدينة قم في 25 من تشرين أول/أكتوبر الجاري.
وذكرت الصحيفة ، المقربة من المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي والرئيس محمود أحمدي نجاد ، أن "إيران تصر دائما على أن مستوى تخصيب اليورانيوم لن يتجاوز 5% وأنها ستستخدمه فقط في إنتاج الوقود النووي .
وأضافت الصحيفة " بعد جنيف منح خصومنا إيران هذا الحق وأسقطوا فعليا مطلبهم الأول من إيران بتعليق تخصيب اليورانيوم". ، مشيرة إلى المحادثات مع بريطانيا والصين وفرنسا وألمانيا وروسيا والولايات المتحدة الأمريكية. لكن دبلوماسيين من دولتين من بين تلك الدول قالوا لوكالة الأنباء الألمانية(د.ب.أ) إن المجموعة لم تتخل عن هدفها في جعل الجمهورية الإسلامية توقف محطة تخصيب اليورانيوم في ناتانز.
وتقترح الدول طريقة أولية هي " التجميد مقابل التجميد" لجعل المفاوضات الرئيسية تمضي في طريقها. وهذا يعني أن إيران توقف توسيع موقع ناتانز ، بينما لا تجيز الدول الست عقوبات جديدة. وقال أحد الدبلوماسيين " لكن بالطبع الدعوة إلى وقف (التخصيب) لم يتخل عنها". وقال إن الدول الست ليست في موقف لتغيير موقفها ، حيث أن مجلس الأمن أصدر قرارات ملزمة قانونا يحث إيران على التوقف عن استخدام هذه التكنولوجيا الحساسة. واتفقت إيران أمس الأول الأحد مع محمد البرادعي مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية على إيفاد علي أكبر صالحي رئيس هيئة الطاقة الذرية الإيرانية إلى فيينا لبحث موضوع تبادل اليورانيوم مع ممثلي فرنسا وروسيا والولايات المتحدة.
كما اتفقوا على السماح لمفتشي الوكالة بتفتيش المنشأة النووية الجديدة القريبة من مدينة قم في 25 من تشرين أول/أكتوبر الجاري.