وقال ماكرون اليوم الخميس في أورليان/ 130 كلم جنوب غرب باريس/ إنه يمكن استقبال طالبي اللجوء في هذه المراكز، مما يقلل من خطر الشروع في رحلة محفوفة بالمخاطر إلى أوروبا.
وكشفت تقارير إعلامية عن رغبة ماكرون في إقامة ما تسمى بالنقاط الساخنة في ليبيا، بيد أن مصادر حكومية قالت إن المتطلبات الأمنية الضرورية لم يتم تحقيقها بعد في تلك الدولة الواقعة في شمال افريقيا.
وفى خطابه، دعا ماكرون أيضا إلى معالجة طلبات اللاجئين في فرنسا بشكل أسرع، وتوفير سكن أفضل لطالبي اللجوء القادمين حديثا.
وقال: "أود أن تكون هناك ملاجئ طارئة في كل مكان"، مضيفا أنه لا ينبغي أن يعيش هؤلاء الرجال أو النساء في الشارع بنهاية العام. ومنذ مطلع تموز / يوليو الجاري، أخلت السلطات في باريس أماكن إضافية في ملاجئ اللاجئين وجلبت إليها 2800 شخص من الشوارع.
وشدد ماكرون على بيانات حكومية سابقة تشير إلى ضرورة ترحيل طالبي اللجوء المرفوضين بسرعة أكبر.
وبالتعاون مع الحكومة الألمانية، يود ماكرون تغيير شروط اتفاقية شينجن الخاصة بالسفر بدون تأشيرة داخل الاتحاد الأوروبي، للسماح بالرقابة على الحدود في حالة حدوث أزمة لاجئين.
وتود فرنسا توسيع الرقابة على الحدود الداخلية داخل منطقة شينجن حتى الأول من تشرين ثان/ نوفمبر المقبل.
وكشفت تقارير إعلامية عن رغبة ماكرون في إقامة ما تسمى بالنقاط الساخنة في ليبيا، بيد أن مصادر حكومية قالت إن المتطلبات الأمنية الضرورية لم يتم تحقيقها بعد في تلك الدولة الواقعة في شمال افريقيا.
وفى خطابه، دعا ماكرون أيضا إلى معالجة طلبات اللاجئين في فرنسا بشكل أسرع، وتوفير سكن أفضل لطالبي اللجوء القادمين حديثا.
وقال: "أود أن تكون هناك ملاجئ طارئة في كل مكان"، مضيفا أنه لا ينبغي أن يعيش هؤلاء الرجال أو النساء في الشارع بنهاية العام. ومنذ مطلع تموز / يوليو الجاري، أخلت السلطات في باريس أماكن إضافية في ملاجئ اللاجئين وجلبت إليها 2800 شخص من الشوارع.
وشدد ماكرون على بيانات حكومية سابقة تشير إلى ضرورة ترحيل طالبي اللجوء المرفوضين بسرعة أكبر.
وبالتعاون مع الحكومة الألمانية، يود ماكرون تغيير شروط اتفاقية شينجن الخاصة بالسفر بدون تأشيرة داخل الاتحاد الأوروبي، للسماح بالرقابة على الحدود في حالة حدوث أزمة لاجئين.
وتود فرنسا توسيع الرقابة على الحدود الداخلية داخل منطقة شينجن حتى الأول من تشرين ثان/ نوفمبر المقبل.


الصفحات
سياسة









