انه عن البلد الذي شهد أكبر قدر من التحسن على الصعيد السياسي والاقتصادي والاجتماعي خلال العام
والاختيار جاء تقديراً للتحولات الإيجابية التي شهدتها سوريا خلال العام رغم استمرار بعض التحديات وذلك في عام اتسم بالاضطرابات العالمية على أكثر من صعيد بداية التحول كانت مع نهاية العام 2024 وتحرير سوريا ليتحقق خلال عام 2025 تحسن ملحوظ على مستوى الحريات الاجتماعية ووحدة التراب الوطني
كذلك بدأ تخفيف العقوبات الغربية تدريجياً وهذا سمح ببوادر انتعاش وعودة قرابة 3 ملايين لاجئ إلى البلاد
والآن الحياة لم تصبح سهلة بالكامل لكنها أصبحت طبيعية نسبياً بالنسبة لغالبية الشعب السوري والخوف لم يعد شعوراً عاماً وهذا التطور كافٍ لمنح سوريا اللقب بعد سنوات طويلة من الحرب
والاختيار جاء تقديراً للتحولات الإيجابية التي شهدتها سوريا خلال العام رغم استمرار بعض التحديات وذلك في عام اتسم بالاضطرابات العالمية على أكثر من صعيد بداية التحول كانت مع نهاية العام 2024 وتحرير سوريا ليتحقق خلال عام 2025 تحسن ملحوظ على مستوى الحريات الاجتماعية ووحدة التراب الوطني
كذلك بدأ تخفيف العقوبات الغربية تدريجياً وهذا سمح ببوادر انتعاش وعودة قرابة 3 ملايين لاجئ إلى البلاد
والآن الحياة لم تصبح سهلة بالكامل لكنها أصبحت طبيعية نسبياً بالنسبة لغالبية الشعب السوري والخوف لم يعد شعوراً عاماً وهذا التطور كافٍ لمنح سوريا اللقب بعد سنوات طويلة من الحرب


الصفحات
سياسة









