وعقب انتهاء فعاليات المؤتمر الاعتيادي الثالث لـ"مجلس سوريا الديمقراطية" في مدينة الطبقة بمحافظة الرقة، تحدثت إلهام أحمد، وقالت: إنهم "سيفتتحون مكاتب لمؤسساتهم في دمشق، اللاذقية، حمص، وحماة، في الفترة المقبلة"، مشيرةً إلى أن "ذلك يندرج في إطار إيجاد حلٍّ ديمقراطي للأزمة السورية" على حد زعمها. ولم توضح إلهام كيف سيتم افتتاح تلك المكاتب، ولا علاقتها مع حكومة نظام الأسد.
وأوضحت أحمد أن "التغيير حالياً له جانب إيجابي، فبعض المناطق التي يتم تنظيمها ويتأسس فيها المجلس، يمكننا وضع ثقلنا وتطوير عمل المجالس فيها، أما في المناطق الأخرى، فيمكن أن يصبح المجلس عملياً أكثر، حيث يمكننا تنظيم عمل المجلس في مناطق عديدة من سوريا، ابتداءً من دمشق، وصولاً إلى اللاذقية، فضلاً عن حمص وحماة، ومن جهة أخرى، هناك مفاوضات ومساعٍ دبلوماسية في الداخل والخارج، وكل ذلك يندرج في إطار عمل الهيئة التنفيذية للمجلس"
وعن أسباب انعقاد مؤتمر "مجلس سوريا الديمقراطية" في مدينة الطبقة، أوضحت أحمد أن "انعقاد المؤتمر فيها يحمل أكثر من معنى، كأن تكون الوجهة هي الداخل السوري، وعلى هذا الأساس اخترنا الطبقة، فضلاً عن أنه كانت هناك إشاعات تتحدث عن تسليم المدينة للنظام، وأنه تم إنشاء مربع أمني فيها".
يذكر أن الناطقة الرسمية باسم الجبهة الديمقراطية السورية المعارضة، ميس الكريدي، أعلنت الثلاثاء، 5 يونيو/حزيران 2018، أن "مجلس سوريا الديمقراطية" مستعد لإرسال وفد للتفاوض المباشر مع حكومة النظام في دمشق بدون شروط مسبقة.
وقالت كريدي حينها في بيان، إنه "من خلال لقاء وفد الجبهة الديمقراطية السورية المعارضة ومباحثاته مع هيئة الرئاسة لمجلس سورية الديمقراطية أعلنت الرئيسة المشتركة للمجلس الرفيقة إلهام أحمد استعداد سوريا الديمقراطية لإرسال وفد للتفاوض المباشر في دمشق بدون شروط مسبقة".
وأوضحت أحمد أن "التغيير حالياً له جانب إيجابي، فبعض المناطق التي يتم تنظيمها ويتأسس فيها المجلس، يمكننا وضع ثقلنا وتطوير عمل المجالس فيها، أما في المناطق الأخرى، فيمكن أن يصبح المجلس عملياً أكثر، حيث يمكننا تنظيم عمل المجلس في مناطق عديدة من سوريا، ابتداءً من دمشق، وصولاً إلى اللاذقية، فضلاً عن حمص وحماة، ومن جهة أخرى، هناك مفاوضات ومساعٍ دبلوماسية في الداخل والخارج، وكل ذلك يندرج في إطار عمل الهيئة التنفيذية للمجلس"
وعن أسباب انعقاد مؤتمر "مجلس سوريا الديمقراطية" في مدينة الطبقة، أوضحت أحمد أن "انعقاد المؤتمر فيها يحمل أكثر من معنى، كأن تكون الوجهة هي الداخل السوري، وعلى هذا الأساس اخترنا الطبقة، فضلاً عن أنه كانت هناك إشاعات تتحدث عن تسليم المدينة للنظام، وأنه تم إنشاء مربع أمني فيها".
يذكر أن الناطقة الرسمية باسم الجبهة الديمقراطية السورية المعارضة، ميس الكريدي، أعلنت الثلاثاء، 5 يونيو/حزيران 2018، أن "مجلس سوريا الديمقراطية" مستعد لإرسال وفد للتفاوض المباشر مع حكومة النظام في دمشق بدون شروط مسبقة.
وقالت كريدي حينها في بيان، إنه "من خلال لقاء وفد الجبهة الديمقراطية السورية المعارضة ومباحثاته مع هيئة الرئاسة لمجلس سورية الديمقراطية أعلنت الرئيسة المشتركة للمجلس الرفيقة إلهام أحمد استعداد سوريا الديمقراطية لإرسال وفد للتفاوض المباشر في دمشق بدون شروط مسبقة".