
لوحة جدارية ترمز الى النكبة
وطالب المشاركون المجتمع الدولي بالوقوف الى جانب الشعب الفلسطيني ووقف الغطرسة والعدوان الإسرائيلي على الأرض والإنسان الفلسطيني.
وفي الاردن قالت النائبة عبلة ابو علبة الامين العام الأول لحزب الشعب الديمقراطي الأردني والناطق الرسمي باسم لجنة التنسيق العليا لأحزاب المعارضة ان "جميع المؤشرات تؤكد بان الشعب الفلسطيني لا بد أن ينتصر في حربه مع العدو نحو استعادة حقة التاريخي في فلسطين"، مشيدة بالخطوات الأولى على طريق الوحدة الوطنية الفلسطينية.
وأضافت ابو علبة ان الشعبين الأردني والفلسطيني "لن يقبلا بديلا عن الحقوق الوطنية بالعودة، والدولة الفلسطينية المستقلة، على ارض فلسطين وعاصمتها القدس".
وهتف المشاركون بوحدة الشعبين الأردني والفلسطيني، ونادوا بإسقاط اتفاقية السلام الأردنية الإسرائيلية الموقعة عام 1994، وطالبوا بإغلاق السفارة الإسرائيلية في عمان، مؤكدين على حق العودة ورفض الوطن البديل.
كما شهدت لبنان ومصر كذلك مظاهرات تضامنية مع الشعب الفلسطيني في الذكرى الـ63 للنكبة.
وطالب المحتشدون في ميدان التحرير بالقاهرة بالطرد الفوري للسفير الاسرائيلي وقطع العلاقات الدبلوماسية والرسمية مع "الكيان الصهيوني" مرددين هتافات منها "على القدس رايحين.. شهداء بالملايين".
وشهد ميدان التحرير مشاركة العديد من الجنسيات العربية الاخرى، حيث تجمع عشرات اليمنيين والليبيين والسوريين رافعين اعلام بلادهم ومتخذين من ميدان التحرير قبلة لتحرير بلادهم.
و في رام الله دعا الرئيس الفلسطيني محمود عباس الجمعة إلى دعم مبادرات التشجيع على توجه الفلسطينيين إلى قطاع غزة وإطلاق مشاريع إعادة اعماره.
ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا) عن عباس دعوته لدى لقائه في رام الله وفدا من اتحاد المقاولين الفلسطينيين ، إلى الاقتداء بمبادرة اتحاد المقاولين الفلسطينيين التوجه إلى قطاع غزة.
وقدم الوفد لعباس شرحا حول مبادرته لزيارة قطاع غزة والاجتماع مع المقاولين والمانحين والمؤسسات الدولية للاطلاع عن كثب على احتياجات قطاع غزة لإعادة الاعمار.
من جهة أخرى ، تظاهر الآلاف من أنصار حركة حماس في عدة مدن بالضفة الغربية دعما لاتفاق المصالحة الوطنية والمطالبة بسرعة تنفيذ بنوده. خرجت التظاهرات في كل من رام الله والخليل وقلقيلية.
رفع المشاركون الأعلام الفلسطينية ورايات حماس ، داعين إلى إنجاح اتفاق المصالحة وتنفيذ استحقاقاته خاصة الإفراج عن المعتقلين السياسيين.
توعد قياديون في الحركة بالتصدي لأي جهة تحاول إفشال اتفاق المصالحة الذي وقعته فتح وحماس قبل عشرة أيام برعاية مصرية رسمية لإنهاء الانقسام الداخلي الذي استمر لأربعة أعوام.
وفي الاردن قالت النائبة عبلة ابو علبة الامين العام الأول لحزب الشعب الديمقراطي الأردني والناطق الرسمي باسم لجنة التنسيق العليا لأحزاب المعارضة ان "جميع المؤشرات تؤكد بان الشعب الفلسطيني لا بد أن ينتصر في حربه مع العدو نحو استعادة حقة التاريخي في فلسطين"، مشيدة بالخطوات الأولى على طريق الوحدة الوطنية الفلسطينية.
وأضافت ابو علبة ان الشعبين الأردني والفلسطيني "لن يقبلا بديلا عن الحقوق الوطنية بالعودة، والدولة الفلسطينية المستقلة، على ارض فلسطين وعاصمتها القدس".
وهتف المشاركون بوحدة الشعبين الأردني والفلسطيني، ونادوا بإسقاط اتفاقية السلام الأردنية الإسرائيلية الموقعة عام 1994، وطالبوا بإغلاق السفارة الإسرائيلية في عمان، مؤكدين على حق العودة ورفض الوطن البديل.
كما شهدت لبنان ومصر كذلك مظاهرات تضامنية مع الشعب الفلسطيني في الذكرى الـ63 للنكبة.
وطالب المحتشدون في ميدان التحرير بالقاهرة بالطرد الفوري للسفير الاسرائيلي وقطع العلاقات الدبلوماسية والرسمية مع "الكيان الصهيوني" مرددين هتافات منها "على القدس رايحين.. شهداء بالملايين".
وشهد ميدان التحرير مشاركة العديد من الجنسيات العربية الاخرى، حيث تجمع عشرات اليمنيين والليبيين والسوريين رافعين اعلام بلادهم ومتخذين من ميدان التحرير قبلة لتحرير بلادهم.
و في رام الله دعا الرئيس الفلسطيني محمود عباس الجمعة إلى دعم مبادرات التشجيع على توجه الفلسطينيين إلى قطاع غزة وإطلاق مشاريع إعادة اعماره.
ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا) عن عباس دعوته لدى لقائه في رام الله وفدا من اتحاد المقاولين الفلسطينيين ، إلى الاقتداء بمبادرة اتحاد المقاولين الفلسطينيين التوجه إلى قطاع غزة.
وقدم الوفد لعباس شرحا حول مبادرته لزيارة قطاع غزة والاجتماع مع المقاولين والمانحين والمؤسسات الدولية للاطلاع عن كثب على احتياجات قطاع غزة لإعادة الاعمار.
من جهة أخرى ، تظاهر الآلاف من أنصار حركة حماس في عدة مدن بالضفة الغربية دعما لاتفاق المصالحة الوطنية والمطالبة بسرعة تنفيذ بنوده. خرجت التظاهرات في كل من رام الله والخليل وقلقيلية.
رفع المشاركون الأعلام الفلسطينية ورايات حماس ، داعين إلى إنجاح اتفاق المصالحة وتنفيذ استحقاقاته خاصة الإفراج عن المعتقلين السياسيين.
توعد قياديون في الحركة بالتصدي لأي جهة تحاول إفشال اتفاق المصالحة الذي وقعته فتح وحماس قبل عشرة أيام برعاية مصرية رسمية لإنهاء الانقسام الداخلي الذي استمر لأربعة أعوام.