نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


مسيرة نسائية يمينية رافضة للشريعة تنتهي قسريا في برلين ا




برلين – أعلن منظمو "مسيرة نسائية إلى مكتب المستشارة الألمانية" اليوم السبت انتهاء المسيرة المعادية للشريعةبعد حصارها من قبل مسيرة مضادة بصورة تامة.

وقالت الشرطة الألمانية إن حوالي 900 شخص قاموا بمسيرة مضادة وسدوا الطريق على المسيرة النسائية بعد ظهر اليوم خلال تحركها داخل شارع فريدريش شتراسه ببرلين عدة ساعات.


 
وأفادت الشرطة مساء اليوم أن المشاركين في "المسيرة النسائية" ربما حاولوا الوصول إلى مبنى المستشارية عبر تقسيم أنفسهم إلى مجموعتين صغيرتين، واصفة الوضع بأنه "تحد أمني ولوجستي لها".
ووفقا لما ذكرته الشرطة فإن "المسيرة النسائية" التي أعلنت تنظيمها عضوة حزب البديل من أجل ألمانيا /ليلى بيلجه/ ضمت حوالي 500 امرأة.
إلا أن الشرطة فصلت بين المسيرة النسائية والمسيرة المضادة بعد ظهر اليوم بوحدات مدرعة، وظهرت مقاطع فيديو على شبكة الإنترنت تبين عراكا بين المسيرة النسائية وكل من المسيرة المعارضة لها والشرطة.
وتفرقت المسيرتان في السادسة والنصف مساء عند نقطة تفتيش تشارلي بالعاصمة برلين.
وأعلنت المبلغة عن المسيرة النسائية بيلجه أن المسيرة كانت تريد الاحتجاج من أجل حقوق النساء.
وجاء على صفحة خاصة بالمسيرة النسائية على موقع فيسبوك بشبكة الإنترنت: "نحن هنا في ألمانيا وفي القرن الحادي والعشرين لا يجب أن نرتد إلى العصور الوسطى ونسمح بتسلل الشريعة إلى مجتمعنا".
وصفت المظاهرة المعارضة رواد مسيرة النساء بالعنصرية تحت رداء الحركة النسوية.

د ب ا
السبت 17 فبراير 2018