وأفادت الشرطة مساء اليوم أن المشاركين في "المسيرة النسائية" ربما حاولوا الوصول إلى مبنى المستشارية عبر تقسيم أنفسهم إلى مجموعتين صغيرتين، واصفة الوضع بأنه "تحد أمني ولوجستي لها".
ووفقا لما ذكرته الشرطة فإن "المسيرة النسائية" التي أعلنت تنظيمها عضوة حزب البديل من أجل ألمانيا /ليلى بيلجه/ ضمت حوالي 500 امرأة.
إلا أن الشرطة فصلت بين المسيرة النسائية والمسيرة المضادة بعد ظهر اليوم بوحدات مدرعة، وظهرت مقاطع فيديو على شبكة الإنترنت تبين عراكا بين المسيرة النسائية وكل من المسيرة المعارضة لها والشرطة.
وتفرقت المسيرتان في السادسة والنصف مساء عند نقطة تفتيش تشارلي بالعاصمة برلين.
وأعلنت المبلغة عن المسيرة النسائية بيلجه أن المسيرة كانت تريد الاحتجاج من أجل حقوق النساء.
وجاء على صفحة خاصة بالمسيرة النسائية على موقع فيسبوك بشبكة الإنترنت: "نحن هنا في ألمانيا وفي القرن الحادي والعشرين لا يجب أن نرتد إلى العصور الوسطى ونسمح بتسلل الشريعة إلى مجتمعنا".
وصفت المظاهرة المعارضة رواد مسيرة النساء بالعنصرية تحت رداء الحركة النسوية.
ووفقا لما ذكرته الشرطة فإن "المسيرة النسائية" التي أعلنت تنظيمها عضوة حزب البديل من أجل ألمانيا /ليلى بيلجه/ ضمت حوالي 500 امرأة.
إلا أن الشرطة فصلت بين المسيرة النسائية والمسيرة المضادة بعد ظهر اليوم بوحدات مدرعة، وظهرت مقاطع فيديو على شبكة الإنترنت تبين عراكا بين المسيرة النسائية وكل من المسيرة المعارضة لها والشرطة.
وتفرقت المسيرتان في السادسة والنصف مساء عند نقطة تفتيش تشارلي بالعاصمة برلين.
وأعلنت المبلغة عن المسيرة النسائية بيلجه أن المسيرة كانت تريد الاحتجاج من أجل حقوق النساء.
وجاء على صفحة خاصة بالمسيرة النسائية على موقع فيسبوك بشبكة الإنترنت: "نحن هنا في ألمانيا وفي القرن الحادي والعشرين لا يجب أن نرتد إلى العصور الوسطى ونسمح بتسلل الشريعة إلى مجتمعنا".
وصفت المظاهرة المعارضة رواد مسيرة النساء بالعنصرية تحت رداء الحركة النسوية.