الصفحات
سياسة
غاليمارآخر المنضمين الى معركة المواجهة مع غوغل - خاص بالهدهد
قال انطوني غاليمار بهذا الصدد” في بداية السنة جمعنا بغوغل اتصالات جعلتنا نتفاءل بتطور ملموس فيما يتعلق بملف الرقمنة غير الشرعية للكتب ولكن لم يتغير شيء في النهاية “، الناشر لم يعد يخفي استنكاره لما تقوم به المجموعة الامريكية التي ترقمن كل انتجاتها دون موافقة اصحاب الحقوق، فخلال السنوات الست الاخيرة قامت المؤسسة الامريكية برقمنة ما يزيد عن 12 مليون عنوانا بالاتفقاق مع المكتبات الجامعية وناشرين من كل اماكن العالم حسب ما صرحت به. وبعد سنوات وفي 18 من ديسمير 2009 صدر حكم بمجكمة باريس ضد مجموعة غوغل ودعيت الى توقيف عمليات الرقمنة غير الشرعية وسحب الكتب التي قامت برقمنتها دون اتفاق مسبق مع دور النشر اواصحاب المؤلفات.
وجاءت مطالبة غاليمار ودور النشر اخرى لتوقيف وسحب المؤلفات التي لم يستاذن اصحابها ورقمنت عن طريق القرصنة في وقت يعدج محرجا جدا لغوغل بقصد الوصول لحل سريع مع المجموعة في الوقت الذي اعلنت فيه المجموعة في امريكا عن انطلاق مشروع “ اباد ايبل “ الذي يمكن تحميل وقراءة اي كتاب قامت غوغل برقمنته وتصنيفه ضمن قائمة كتبها الرقمية .
ومن جهتها ساندت نقابة الناشرين الفرنسية في المتابعة القضائية للمجموعة الامريكية قائلة “ النقابة الفرنسية للناشرين تودأن ينضم ناشرون اخرون الى هذه الحملة ضد الرقمنة غير الشرعية “ حسب ما قال رئيسها” سرج ايرول”.
و قالت اصوات في النقاش الدائر في معرض باريس للكتاب انه حتى وزارة الثقافة الفرنسية يمكنها بدورها ان تساهم في المتابعة القضائية لغوغل التي رقمت الكتب الصادرة عتها دون اذن منها ولكن هنالك من رفع نداء المحاوة مع غوغل رافضا ما اسماه بحلول الجبر او القوة امثال فرديرك متيران.
علاوة على الفائدة التي قد تجنيها دور النشر الفرنسية من المجموعة الامريكية ، راى البعض انها فرصة ذهبية جمعت الناشرين في فرنسا في وقت عصيب تمر به نقابتهم التي لم يتفق المنتمون اليها حتى على من يكون على راس النقابة ليمثلهم
وجاءت مطالبة غاليمار ودور النشر اخرى لتوقيف وسحب المؤلفات التي لم يستاذن اصحابها ورقمنت عن طريق القرصنة في وقت يعدج محرجا جدا لغوغل بقصد الوصول لحل سريع مع المجموعة في الوقت الذي اعلنت فيه المجموعة في امريكا عن انطلاق مشروع “ اباد ايبل “ الذي يمكن تحميل وقراءة اي كتاب قامت غوغل برقمنته وتصنيفه ضمن قائمة كتبها الرقمية .
ومن جهتها ساندت نقابة الناشرين الفرنسية في المتابعة القضائية للمجموعة الامريكية قائلة “ النقابة الفرنسية للناشرين تودأن ينضم ناشرون اخرون الى هذه الحملة ضد الرقمنة غير الشرعية “ حسب ما قال رئيسها” سرج ايرول”.
و قالت اصوات في النقاش الدائر في معرض باريس للكتاب انه حتى وزارة الثقافة الفرنسية يمكنها بدورها ان تساهم في المتابعة القضائية لغوغل التي رقمت الكتب الصادرة عتها دون اذن منها ولكن هنالك من رفع نداء المحاوة مع غوغل رافضا ما اسماه بحلول الجبر او القوة امثال فرديرك متيران.
علاوة على الفائدة التي قد تجنيها دور النشر الفرنسية من المجموعة الامريكية ، راى البعض انها فرصة ذهبية جمعت الناشرين في فرنسا في وقت عصيب تمر به نقابتهم التي لم يتفق المنتمون اليها حتى على من يكون على راس النقابة ليمثلهم
