وتم التأكد أن محتجز الرهائن في أحد المتاجر جنوبي فرنسا أعلن انتماءه لتنظيم داعش.
وذكرت وكالة الأنباء الفرنسية (أ ف ب) اليوم الجمعة استنادا إلى بيانات الادعاء العام في مدينة كاركاسون أن محتجز الرهائن قام بإطلاق النار قبل عملية الاحتجاز، مشيرة إلى أنه لم يتضح بعد ما إذا كان هناك ضحايا.
وذكرت الشرطة الفرنسية أن شخصا أو اثنين أصيبا بطلقات نارية وفارقا الحياة على الأرجح، مضيفة أن محتجز الرهائن تسلل في حوالي الساعة الحادية عشر صباحا (التوقيت المحلي) إلى المتجر في منطقة تريب شرقي مدينة كاركاسون جنوبي البلاد.
وعلمت وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) من مصادر أمنية أن قطاع مكافحة الإرهاب في الادعاء العام في باريس تولى التحقيقات في الواقعة.
وناشدت وزارة الداخلية الفرنسية على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" تجنب التواجد في المنطقة المحيطة بالمتجر في البلدة التي يقطنها نحو 5500 نسمة.
ووصلت أول دفعة من قوات الشرطة الخاصة إلى المنطقة، ومن المنتظر وصول تعزيزات من باريس.
وبحسب بيانات وسائل إعلام فرنسية، تم تطويق المنطقة.
وتحدث رئيس الوزراء الفرنسي إدوار فيليب عن "وضع خطير". وأعلن وزير الداخلية الفرنسي جيرار كولوم توجهه إلى تريب.
وصرح مصدر بوزارة الداخلية الفرنسية بأن السلطات تتعامل مع واقعة احتجاز الرهائن الجارية حاليا باعتبارها حادث إرهابي.
كما صرح متحدث باسم الشرطة لوكالة الأنباء الألمانية(د.ب.أ) أن مسلحا أطلق النار في وقت سابق اليوم على مجموعة من رجال الشرطة كانوا في طريق عودتهم من ممارسة رياضة الركض، فأصاب أحدهم، بالقرب من مدينة كاركاسون.
وذكرت الشرطة الفرنسية أن شخصا أو اثنين أصيبا بطلقات نارية وفارقا الحياة على الأرجح، مضيفة أن محتجز الرهائن تسلل في حوالي الساعة الحادية عشر صباحا (التوقيت المحلي) إلى المتجر في منطقة تريب شرقي مدينة كاركاسون جنوبي البلاد.
وعلمت وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) من مصادر أمنية أن قطاع مكافحة الإرهاب في الادعاء العام في باريس تولى التحقيقات في الواقعة.
وناشدت وزارة الداخلية الفرنسية على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" تجنب التواجد في المنطقة المحيطة بالمتجر في البلدة التي يقطنها نحو 5500 نسمة.
ووصلت أول دفعة من قوات الشرطة الخاصة إلى المنطقة، ومن المنتظر وصول تعزيزات من باريس.
وبحسب بيانات وسائل إعلام فرنسية، تم تطويق المنطقة.
وتحدث رئيس الوزراء الفرنسي إدوار فيليب عن "وضع خطير". وأعلن وزير الداخلية الفرنسي جيرار كولوم توجهه إلى تريب.
وصرح مصدر بوزارة الداخلية الفرنسية بأن السلطات تتعامل مع واقعة احتجاز الرهائن الجارية حاليا باعتبارها حادث إرهابي.
كما صرح متحدث باسم الشرطة لوكالة الأنباء الألمانية(د.ب.أ) أن مسلحا أطلق النار في وقت سابق اليوم على مجموعة من رجال الشرطة كانوا في طريق عودتهم من ممارسة رياضة الركض، فأصاب أحدهم، بالقرب من مدينة كاركاسون.


الصفحات
سياسة









