وأفاد التلفزيون الرسمي بأن ما لا يقل عن ثمانية عناصر من قوات الحرس الوطني قتلوا في كمين نصبه مسلحون ، بينما لم يتأكد بعد وفاة ضحية تاسعة.
ولم تتضح على الفور تفاصيل العملية الارهابية من قبل وزارة الداخلية ، لكن قناني التلفزيون الرسمي ونسمة الخاصة أشارتا الى عمليات اطلاق نار مباغت على سيارات كانت تقل قوات الحرس وتفجير عبر عبوات ناسفة.
وتجري عمليات تمشيط واسعة للمنطقة من قبل وحدات عسكرية وأمنية وصلت بعد الهجوم لتعقب العناصر الارهابية.
ويتحصن مسلحون في الغالب في المرتفعات والجبال على الشريط الحدودي الغربي مع الجزائر مثل ولايات جندوبة والقصرين وسيدي بوزيد.
وهذه أكبر عملية ارهابية تشهدها تونس منذ عام 2015 الذي كان شهد ثلاث عمليات كبرى أودت بحياة 59 قتيلا من السياح و13 عنصرا أمنيا.
ولم تتضح على الفور تفاصيل العملية الارهابية من قبل وزارة الداخلية ، لكن قناني التلفزيون الرسمي ونسمة الخاصة أشارتا الى عمليات اطلاق نار مباغت على سيارات كانت تقل قوات الحرس وتفجير عبر عبوات ناسفة.
وتجري عمليات تمشيط واسعة للمنطقة من قبل وحدات عسكرية وأمنية وصلت بعد الهجوم لتعقب العناصر الارهابية.
ويتحصن مسلحون في الغالب في المرتفعات والجبال على الشريط الحدودي الغربي مع الجزائر مثل ولايات جندوبة والقصرين وسيدي بوزيد.
وهذه أكبر عملية ارهابية تشهدها تونس منذ عام 2015 الذي كان شهد ثلاث عمليات كبرى أودت بحياة 59 قتيلا من السياح و13 عنصرا أمنيا.


الصفحات
سياسة









