وطاف ملايين الشيعة شوارع بغداد منذ أيام سيرا على الاقدام وصولا إلى ضريح الامام موسى بن جعفر في حي الكاظمية ، وسط إجراءات أمنية مشددة ومشاركة آلاف من القوات العراقية من الجيش والشرطة والأجهزة الاستخبارية والأمنية لضمان أجواء أمنية للزوار.
وأدار رئيس الحكومة العراقية القائد العام للقوات المسلحة حيدر العبادي العملية الأمنية من خلال غرفة القيادة في قيادة العمليات المشتركة التي تضم شاشات كبيرة لمراقبة حركة الزوار لضمان الأمن بعد أن قطعت السلطات العراقية عددا من الطرق لتسهيل حركة الزوار.
وأقام عشرات الآلاف من العراقيين سرادق عزاء في الشوارع لتقديم الخدمات للزوار في مشهد أخذ بالازدياد منذ عام 2003 وحتى الآن ، فيما أعطت الحكومة العراقية الأوامر لتعطيل الدوام الرسمي في الدوائر والمؤسسات الحكومية احتفاء بالمناسبة.
وبلغت ذروة احياء المناسبة في حي الكاظمية شمالي بغداد حيث تجمع الزوار لأداء طقوس الزيارة وسط حالة من الحزن الشديد لمقتل أحد ائمة الشيعة خلال حقبة الخليفة العباسي هارون الرشيد وإقامة تشييع رمزي التف حوله المعزون حاملين أعلاما ملونه وطافوا بشوارع حي الكاظمية المكتظة .
وأدار رئيس الحكومة العراقية القائد العام للقوات المسلحة حيدر العبادي العملية الأمنية من خلال غرفة القيادة في قيادة العمليات المشتركة التي تضم شاشات كبيرة لمراقبة حركة الزوار لضمان الأمن بعد أن قطعت السلطات العراقية عددا من الطرق لتسهيل حركة الزوار.
وأقام عشرات الآلاف من العراقيين سرادق عزاء في الشوارع لتقديم الخدمات للزوار في مشهد أخذ بالازدياد منذ عام 2003 وحتى الآن ، فيما أعطت الحكومة العراقية الأوامر لتعطيل الدوام الرسمي في الدوائر والمؤسسات الحكومية احتفاء بالمناسبة.
وبلغت ذروة احياء المناسبة في حي الكاظمية شمالي بغداد حيث تجمع الزوار لأداء طقوس الزيارة وسط حالة من الحزن الشديد لمقتل أحد ائمة الشيعة خلال حقبة الخليفة العباسي هارون الرشيد وإقامة تشييع رمزي التف حوله المعزون حاملين أعلاما ملونه وطافوا بشوارع حي الكاظمية المكتظة .


الصفحات
سياسة









