وقد يعني هذا القرار عدم تمكن المنتج نيكولاس شارتييه ، أحد مديري شركة "فولتيدج" المنتجة للفيلم ، من التقدم لنيل جائزته حال فوز الفيلم الذي تدور أحداثه عن حرب العراق ، بجائزة أحسن عمل.
وكان شارتييه بعث برسالة إلكترونية لأعضاء الأكاديمية الأسبوع الماضي يحثهم فيها على منح فيلمه جائزة أحسن عمل ، وليس عملا "تكلف خمسمئة مليون دولار" في إشارة لفيلم "أفاتار" المنافس الرئيسي أمام "ذي هارت لوكر".
وجاء القرار بعد أن أغلق باب التصويت مساء أمس الثلاثاء ، كي تبدأ عملية فرز أصوات الأعضاء البالغ عددهم 5700 صوت.
ويتصدر كل من "أفاتار" و"ذي هارت لوكر" الأعمال المتنافسة حيث حصل كل منهما على تسعة ترشيحات هذا العام ، تلاهما فيلم المخرج الأمريكي كوينتين تارانتينو "إنجلوريوس باستردز" بثمانية ترشيحات.
وكان شارتييه بعث برسالة إلكترونية لأعضاء الأكاديمية الأسبوع الماضي يحثهم فيها على منح فيلمه جائزة أحسن عمل ، وليس عملا "تكلف خمسمئة مليون دولار" في إشارة لفيلم "أفاتار" المنافس الرئيسي أمام "ذي هارت لوكر".
وجاء القرار بعد أن أغلق باب التصويت مساء أمس الثلاثاء ، كي تبدأ عملية فرز أصوات الأعضاء البالغ عددهم 5700 صوت.
ويتصدر كل من "أفاتار" و"ذي هارت لوكر" الأعمال المتنافسة حيث حصل كل منهما على تسعة ترشيحات هذا العام ، تلاهما فيلم المخرج الأمريكي كوينتين تارانتينو "إنجلوريوس باستردز" بثمانية ترشيحات.


الصفحات
سياسة








