.
وفي مقابلة مع قناة "إس.إيه.بي.سي" التلفزيونية الجنوب إفريقية، ذكر الرئيس السابق /94 عاما/ أن الجيش أقاله من منصبه بشكل إجباري.
وأضاف موجابي "أقول إن ذلك كان انقلابا- رفض بعض الناس أن يصفونه بأنه انقلاب. يجب أن نلغي هذا العار، الذي فرضناه على أنفسنا، فنحن لا نستحق ذلك".
وكان موجابي قد أجبر على الاستقالة عقب استيلاء الجيش على السلطة لفترة قصيرة في تشرين ثان/نوفمبر الماضي بعد أن قاد زيمبابوي لحوالي 40 عاما. ثم تولى إيمرسون منانجاجوا، نائبه السابق والمفضل لدى الجيش السلطة بعد ذلك.
وقال موجابي عن منانجاجوا "لم أفكر أبدا أنه هو، الذي ربيته وجئت به إلى الحكومة.. أن يكون ذلك الشخص الذي ينقلب ضدي".
وأعرب مواطنو زيمبابوي على نطاق واسع عن دعمهم لاستيلاء الجيش على السلطة، حيث تراجعت شعبية موجابي، الذي كان فيما مضى بطلا للكفاح من أجل التحرير، بسبب ما يزعم من انتهاكه لحقوق الانسان ومشكلات اقتصادية.
وأضاف موجابي "أقول إن ذلك كان انقلابا- رفض بعض الناس أن يصفونه بأنه انقلاب. يجب أن نلغي هذا العار، الذي فرضناه على أنفسنا، فنحن لا نستحق ذلك".
وكان موجابي قد أجبر على الاستقالة عقب استيلاء الجيش على السلطة لفترة قصيرة في تشرين ثان/نوفمبر الماضي بعد أن قاد زيمبابوي لحوالي 40 عاما. ثم تولى إيمرسون منانجاجوا، نائبه السابق والمفضل لدى الجيش السلطة بعد ذلك.
وقال موجابي عن منانجاجوا "لم أفكر أبدا أنه هو، الذي ربيته وجئت به إلى الحكومة.. أن يكون ذلك الشخص الذي ينقلب ضدي".
وأعرب مواطنو زيمبابوي على نطاق واسع عن دعمهم لاستيلاء الجيش على السلطة، حيث تراجعت شعبية موجابي، الذي كان فيما مضى بطلا للكفاح من أجل التحرير، بسبب ما يزعم من انتهاكه لحقوق الانسان ومشكلات اقتصادية.


الصفحات
سياسة









