وقالت غرفة عمليات ( فاثبتوا ) في بيان لها اليوم حصلت وكالة الانباء الالمانية (د.ب.أ) على نسخة منه " بعد الاتفاق الذي تم وقع في بلدة عرب سعيد غرب إدلب بيننا وبين هيئة تحرير الشام، قامت الأخيرة بمداهمة مقرات فاثبتوا في بلدة سرمدا بريف ادلب الشمالي شمال إدلب ومواقع في ريف اللاذقية".
وأضاف البيان: "إن هذا الغدر المُبيت يعود على الاتفاق القائم في عرب سعيد بالنقض في حال استمراره، وعدم التزام الطرف الآخر بما وعد به".
وقال قائد عسكري في الجبهة الوطنية للتحرير التابعة للجيش السوري الحر إن " مناطق ريف ادلب الغربي تشهد توتراً كبيرا بعد نقض الاتفاق وسط حشود عسكرية من الجانبين إلى أطراف مدينة ادلب وريفها الغربي والجنوبي".
وأكد القائد العسكري لـ(د ب أ)" نقض الاتفاق بعد ساعات دليل عدم قبول الطرفين لما تم التوصل اليه ، وخاصة من قبل هيئة تحرير الشام التي تعتبر غرفة عمليات فاثبتوا هي مجموعات صغيرة ، يمكن القضاء عليها ".
وجرى توقيع الاتفاق ظهر اليوم، الثاني بين ممثلين من الطرفين خلال يومين من 5 بنود، بعد معارك منذ عدة أيام سيطرت خلالها غرفة فاثبتوا على سجن ادلب ".
ويتضمن الاتفاق بنود وقف النار ووقف الاستنفارات من الطرفين في بلدة عرب سعيد ومنطقة سهل الروج ورفع الحواجز، وخروج أو بقاء مقاتلي "فاثبتوا" من المنطقة بسلاحهم الشخصي
ويشمل الاتفاق أيضا إغلاق مقر تنظيم "حراس الدين" أحد فصائل غرفة عمليات فاثبتوا في عرب سعيد، وأن يتعهد الأخير بعدم نشر أي حواجز في المنطقة ".
وتشهد محافظة إدلب منذ أيام توترًا بين هيئة تحرير الشام والجماعات الجهادية، أدى إلى اشتباكات بالأسلحة المتوسطة والثقيلة في منطقة عرب سعيد بالريف الغربي.
وأضاف البيان: "إن هذا الغدر المُبيت يعود على الاتفاق القائم في عرب سعيد بالنقض في حال استمراره، وعدم التزام الطرف الآخر بما وعد به".
وقال قائد عسكري في الجبهة الوطنية للتحرير التابعة للجيش السوري الحر إن " مناطق ريف ادلب الغربي تشهد توتراً كبيرا بعد نقض الاتفاق وسط حشود عسكرية من الجانبين إلى أطراف مدينة ادلب وريفها الغربي والجنوبي".
وأكد القائد العسكري لـ(د ب أ)" نقض الاتفاق بعد ساعات دليل عدم قبول الطرفين لما تم التوصل اليه ، وخاصة من قبل هيئة تحرير الشام التي تعتبر غرفة عمليات فاثبتوا هي مجموعات صغيرة ، يمكن القضاء عليها ".
وجرى توقيع الاتفاق ظهر اليوم، الثاني بين ممثلين من الطرفين خلال يومين من 5 بنود، بعد معارك منذ عدة أيام سيطرت خلالها غرفة فاثبتوا على سجن ادلب ".
ويتضمن الاتفاق بنود وقف النار ووقف الاستنفارات من الطرفين في بلدة عرب سعيد ومنطقة سهل الروج ورفع الحواجز، وخروج أو بقاء مقاتلي "فاثبتوا" من المنطقة بسلاحهم الشخصي
ويشمل الاتفاق أيضا إغلاق مقر تنظيم "حراس الدين" أحد فصائل غرفة عمليات فاثبتوا في عرب سعيد، وأن يتعهد الأخير بعدم نشر أي حواجز في المنطقة ".
وتشهد محافظة إدلب منذ أيام توترًا بين هيئة تحرير الشام والجماعات الجهادية، أدى إلى اشتباكات بالأسلحة المتوسطة والثقيلة في منطقة عرب سعيد بالريف الغربي.