
اخر توقعات الارصاد الجوية مشجعة مع سبعين بالمئة من الفرص المؤاتية عند موعد اطلاق المكوك المقرر الثلاثاء عند الساعة 05,36 بتوقيت غرينتش من مركز كينيدي الفضائي قرب كاب كانافيرال في فلوريدا في جنوب شرق الولايات المتحدة.
وتتواصل التحضيرات بشكل طبيعي للمهمة.
واوضح ستيف باين مدير التجارب في وكالة الفضاء الاميركية (ناسا) الجمعة ان "انظمتنا في وضع ممتاز (..) ولا مشكلة تذكر".
ويبقى مصدر القلق الوحيد عطل في قاطع للتيار يسمح بالتحكم بالتيار الكهربائي في اجزاء مختلفة من المكوك. لكن يفترض ان تستبدل هذه القطعة قبل انطلاق المكوك.
ووصل افراد طاقم ديسكوفري وهو بقيادة ريك ستوركوو الى مركز كينيدي الفضائي مساء الاربعاء.
وينقل ديسكوفري 6,8 اطنان من الحمولة الموضوعة في قمرة مضغوطة اطلق عليها اسم "ليوناردو" وفرتها وكالة الفضاء الايطالية وهي ملتحمة بجزء المكوك المخصص للشحن.
وبعد الالتحام بمحطة الفضاء الدولية ستلتحم هذه القمرة بدورها موقتا بالمحطة لتفريغ حمولتها.
ومن المقرر القيام بثلاث مهمات في الفضاء خارج المحطة تستمر كل واحدة منها ست ساعات ونصف الساعة في فرق من رائدين خلال المهمة التي تستمر 13 يوما وهي الرابعة لمكوك فضائي هذه السنة من اصل خمس مهام مقررة.
ومن المتوقع اجراء المهمة الاخيرة للعام 2009 في تشرين الثاني/نوفمبر.
ومن المهام الرئيسية للرواد الذين سيخرجون الى الفضاء استبدال خزان كبير للامونياك فارغ وملتحم بمحطة الفضاء الدولية باخر جديد ينقله المكوك. ويستخدم الامونياك السائل كمادة مبردة. وسينقل الخزان القديم الى الارض بواسطة المكوك ايضا.
وسيأخذ الرواد كذلك عينات من تجارب علمية اجريت خارج المختبر الاوروبي كولومبوس لوضعها في المكوك ديسكوفري.
اما الثلاجة التي ستحمل الى محطة الفضاء الدولية فستسمح بالاحتفاظ بعينات دم وبول وبنبتات وجراثيم تستخدم في الاختبارات في انعدام الجاذبية لنقلها في وقت لاحق الى الارض.
وينوي الرواد كذلك تمضية حوالى 20 ساعة في جمع جهاز الجري لممارسة الرياضة وهو الثاني الذي تجهز فيه المحطة.
وينبغي على رواد المحطة ممارسة الرياضة بانتظام خلال اقامتهم الطويلة في اجواء انعدام الجاذبية للحد من خسارتهم من الكتلة العضلية.
وستكون الرحلة الثامنة والعشرين لمكوك فضائي والمهمة الثلاثين في اطار بناء محطة الفضاء الدولية الذي بدأ في 1998.
وبعد مهمة ديسكوفري هذه تبقى فقط ست رحلات لمكوكات فضائية قبل سحب المكوكات الاميرية الثلاثة من الخدمة في ايلول/سبتمبر 2010.
ومحطة الفضاء الدولية مشروع كلفته مئة مليار دولار تشارك فيه 16 دولة وتموله خصوصا الولايات المتحدة.
وارتفع عدد اعضاء طاقمها الدائم في ايار/مايو من ثلاثة الى ستة اشخاص.
وتتواصل التحضيرات بشكل طبيعي للمهمة.
واوضح ستيف باين مدير التجارب في وكالة الفضاء الاميركية (ناسا) الجمعة ان "انظمتنا في وضع ممتاز (..) ولا مشكلة تذكر".
ويبقى مصدر القلق الوحيد عطل في قاطع للتيار يسمح بالتحكم بالتيار الكهربائي في اجزاء مختلفة من المكوك. لكن يفترض ان تستبدل هذه القطعة قبل انطلاق المكوك.
ووصل افراد طاقم ديسكوفري وهو بقيادة ريك ستوركوو الى مركز كينيدي الفضائي مساء الاربعاء.
وينقل ديسكوفري 6,8 اطنان من الحمولة الموضوعة في قمرة مضغوطة اطلق عليها اسم "ليوناردو" وفرتها وكالة الفضاء الايطالية وهي ملتحمة بجزء المكوك المخصص للشحن.
وبعد الالتحام بمحطة الفضاء الدولية ستلتحم هذه القمرة بدورها موقتا بالمحطة لتفريغ حمولتها.
ومن المقرر القيام بثلاث مهمات في الفضاء خارج المحطة تستمر كل واحدة منها ست ساعات ونصف الساعة في فرق من رائدين خلال المهمة التي تستمر 13 يوما وهي الرابعة لمكوك فضائي هذه السنة من اصل خمس مهام مقررة.
ومن المتوقع اجراء المهمة الاخيرة للعام 2009 في تشرين الثاني/نوفمبر.
ومن المهام الرئيسية للرواد الذين سيخرجون الى الفضاء استبدال خزان كبير للامونياك فارغ وملتحم بمحطة الفضاء الدولية باخر جديد ينقله المكوك. ويستخدم الامونياك السائل كمادة مبردة. وسينقل الخزان القديم الى الارض بواسطة المكوك ايضا.
وسيأخذ الرواد كذلك عينات من تجارب علمية اجريت خارج المختبر الاوروبي كولومبوس لوضعها في المكوك ديسكوفري.
اما الثلاجة التي ستحمل الى محطة الفضاء الدولية فستسمح بالاحتفاظ بعينات دم وبول وبنبتات وجراثيم تستخدم في الاختبارات في انعدام الجاذبية لنقلها في وقت لاحق الى الارض.
وينوي الرواد كذلك تمضية حوالى 20 ساعة في جمع جهاز الجري لممارسة الرياضة وهو الثاني الذي تجهز فيه المحطة.
وينبغي على رواد المحطة ممارسة الرياضة بانتظام خلال اقامتهم الطويلة في اجواء انعدام الجاذبية للحد من خسارتهم من الكتلة العضلية.
وستكون الرحلة الثامنة والعشرين لمكوك فضائي والمهمة الثلاثين في اطار بناء محطة الفضاء الدولية الذي بدأ في 1998.
وبعد مهمة ديسكوفري هذه تبقى فقط ست رحلات لمكوكات فضائية قبل سحب المكوكات الاميرية الثلاثة من الخدمة في ايلول/سبتمبر 2010.
ومحطة الفضاء الدولية مشروع كلفته مئة مليار دولار تشارك فيه 16 دولة وتموله خصوصا الولايات المتحدة.
وارتفع عدد اعضاء طاقمها الدائم في ايار/مايو من ثلاثة الى ستة اشخاص.