وعلى الرغم من حصوله على شهادته الجامعية الأولى في العلوم الطبيعية، كان الدكتور ليون تشي أول من يحصل على درجة الدكتوراه في الفنون الجميلة من كلية جولدسميث بجامعة لندن بالمملكة المتحدة. وفي عام 2002، وقع عليه الاختيار ليكون عميداً لمدرسة الفنون المرئية بأكاديمية نانيانج للفنون الجميلة، وفي عام 2008، أصبح أول مسؤول فني سنغافوري يعمل في مؤسسة مرموقة في الشرق الأوسط، وبخبرة أكاديمية وإدارية تزيد عن 25 عاماً.
يعمل الدكتور ليون شو حالياً كأستاذ للفن والتصميم في جامعة زايد في الإمارات العربية المتحدة، إلى جانب عمله كأستاذ زائر في جامعة لوبورو في المملكة المتحدة، إضافة إلى عمله كمشرف امتحانات خارجي في جامعة هونج كونج الصينية، وفضلاً عن كونه عالم ذو اهتمامات فكرية في تخصصات متعددة، منها دراسات مقارنة الفنون المرئية الشرقية والغربية وعلم الجمال الفلسفي الآسيوي والفن الصيني المعاصر وتاريخ الفن الصيني وفنون جنوب شرق آسيا وممارسة الفنون المرئية، يعتبر الدكتور تشو أيضاً فناناً ممارساً، وعضو استشاري لموارد الفنون المرئية بالعديد من المنظمات بما فيها المجلس الوطني للشباب في سنغافورة، كما يعمل محكماً في العديد من مسابقات الفن والتصميم الدولية.
الجدير ذكره أن الدكتور ليون تشيو قام بما يقارب 23 معرضاً شخصياً عالمياً، كما تبرز أعماله الفنية في مجال الرسم الصيني الحديث مراراً في المعارض الفنية فضلاً عن المؤسسات العامة والهيئات الخاصة في مختلف أنحاء العالم، ومن آخر معارضه معرض جماعي أُقيم في مدينة البندقية بالاشتراك مع بينالي البندقية 2009.
يعمل الدكتور ليون شو حالياً كأستاذ للفن والتصميم في جامعة زايد في الإمارات العربية المتحدة، إلى جانب عمله كأستاذ زائر في جامعة لوبورو في المملكة المتحدة، إضافة إلى عمله كمشرف امتحانات خارجي في جامعة هونج كونج الصينية، وفضلاً عن كونه عالم ذو اهتمامات فكرية في تخصصات متعددة، منها دراسات مقارنة الفنون المرئية الشرقية والغربية وعلم الجمال الفلسفي الآسيوي والفن الصيني المعاصر وتاريخ الفن الصيني وفنون جنوب شرق آسيا وممارسة الفنون المرئية، يعتبر الدكتور تشو أيضاً فناناً ممارساً، وعضو استشاري لموارد الفنون المرئية بالعديد من المنظمات بما فيها المجلس الوطني للشباب في سنغافورة، كما يعمل محكماً في العديد من مسابقات الفن والتصميم الدولية.
الجدير ذكره أن الدكتور ليون تشيو قام بما يقارب 23 معرضاً شخصياً عالمياً، كما تبرز أعماله الفنية في مجال الرسم الصيني الحديث مراراً في المعارض الفنية فضلاً عن المؤسسات العامة والهيئات الخاصة في مختلف أنحاء العالم، ومن آخر معارضه معرض جماعي أُقيم في مدينة البندقية بالاشتراك مع بينالي البندقية 2009.


الصفحات
سياسة








