
واكدت المنظمة التي تتخذ من الولايات المتحدة مقرا لها ان ثمانية اشخاص وشرطي قتلوا في اعمال العنف. واحصت وكالة فرانس برس حتى اللحظة سبعة قتلى هم خمسة متظاهرين وشرطيان.
وقال جو ستورك المسؤول في هيومن رايتس ووتش عن الشرق الاوسط وشمال افريقيا "لقد لاحظنا اعادة للنظام بشكل غير مقبول وغير متناسب بتاتا خلال هذه التظاهرات".
واضاف "عوضا عن ممارسة المزيد من القمع، على السلطات (المصرية) التحقيق في المعلومات التي تتحدث عن استخدام مفرط للقوة من جانب الشرطة والعمل على محاسبة المسؤولين عن هذه الاعمال".
واشارت منظمة هيومن رايتس ووتش الى ان بعض اعمال العنف الاكثر شدة ضد متظاهرين حصلت في السويس حيث قتل ثلاثة اشخاص بعد مواجهات مع الشرطة حصلت الثلاثاء لحظة محاولة المتظاهرين تنظيم مسيرة نحو المقر الحكومي. وقالت المنظمة ان "الشرطة تعاملت مع الشبان الذين كانوا يطلقون الحجارة بالهراوات والغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه".
و في اوتاوا دعت كندا الخميس الحكومة المصرية الى اظهار "ضبط النفس" في حفاظها على الامن ووقف حجب المواقع الالكترونية، في وقت تشهد مصر تظاهرات غير مسبوقة قتل فيها سبعة اشخاص.
وقال وزير الخارجية الكندي لورانس كانون في بيان ان "كندا تاسف لوفاة متظاهرين وشرطيين خلال تظاهرات سياسية في مصر". واضاف "اننا نحض الافرقاء كافة على الامتناع عن اي اعمال عنف. وبشكل اخص، ندعو السلطات المصرية الى ضبط النفس".
واعلن كانون ان "كندا تطالب الافرقاء كافة بالحفاظ على الهدوء"، داعيا الحكومة المصرية الى "توفير احترام حرية التعبير خصوصا عبر وقف حجب المواقع الالكترونية".
وخلص وزير الخارجية الكندي الى القول ان "مصر لا تزال شريكا هاما لكندا ونحث الحكومة المصرية على ضمان حرية التعبير السياسي لمواطنيها بلا تحفظ".
وقال جو ستورك المسؤول في هيومن رايتس ووتش عن الشرق الاوسط وشمال افريقيا "لقد لاحظنا اعادة للنظام بشكل غير مقبول وغير متناسب بتاتا خلال هذه التظاهرات".
واضاف "عوضا عن ممارسة المزيد من القمع، على السلطات (المصرية) التحقيق في المعلومات التي تتحدث عن استخدام مفرط للقوة من جانب الشرطة والعمل على محاسبة المسؤولين عن هذه الاعمال".
واشارت منظمة هيومن رايتس ووتش الى ان بعض اعمال العنف الاكثر شدة ضد متظاهرين حصلت في السويس حيث قتل ثلاثة اشخاص بعد مواجهات مع الشرطة حصلت الثلاثاء لحظة محاولة المتظاهرين تنظيم مسيرة نحو المقر الحكومي. وقالت المنظمة ان "الشرطة تعاملت مع الشبان الذين كانوا يطلقون الحجارة بالهراوات والغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه".
و في اوتاوا دعت كندا الخميس الحكومة المصرية الى اظهار "ضبط النفس" في حفاظها على الامن ووقف حجب المواقع الالكترونية، في وقت تشهد مصر تظاهرات غير مسبوقة قتل فيها سبعة اشخاص.
وقال وزير الخارجية الكندي لورانس كانون في بيان ان "كندا تاسف لوفاة متظاهرين وشرطيين خلال تظاهرات سياسية في مصر". واضاف "اننا نحض الافرقاء كافة على الامتناع عن اي اعمال عنف. وبشكل اخص، ندعو السلطات المصرية الى ضبط النفس".
واعلن كانون ان "كندا تطالب الافرقاء كافة بالحفاظ على الهدوء"، داعيا الحكومة المصرية الى "توفير احترام حرية التعبير خصوصا عبر وقف حجب المواقع الالكترونية".
وخلص وزير الخارجية الكندي الى القول ان "مصر لا تزال شريكا هاما لكندا ونحث الحكومة المصرية على ضمان حرية التعبير السياسي لمواطنيها بلا تحفظ".