
ووفقا للاستطلاع الذي أجراه المركز المصري لبحوث الرأي العام "بصيرة" وحصلت وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) على نسخة منه فإن نسبة الموافقة على أداء مرسي بعد مرور تسعة أشهر على توليه الرئاسة تراجعت إلى 47% مقارنةً بـ 49% في نهاية الشهر الثامن.
كما ارتفعت نسبة غير الموافقين على أداء الرئيس الذي تولى السلطة في 30 حزيران/يونيو الماضي إلى 45% مقارنةً بحوالي 43% في نهاية الشهر الثامن.وذكر 8% أنهم لا يستطيعون الحكم على أدائه.
وبسؤال من لا ينوون انتخاب مرسي عن الشخص الذين يرغبون في توليه منصب الرئاسة ، لم يستطع الثلثان تحديد الشخص المناسب لتولي المنصب الرئاسي ، واختار 8% رئيس الوزراء الأسبق أحمد شفيق و3% حمدين صباحي زعيم التيار الشعبي و3% وزير الدفاع أو أي شخص من الجيش و2% عبد المنعم أبو الفتوح رئيس حزب مصر القوية و1% عمرو موسى رئيس حزب المؤتمر و1% محمد البرادعي رئيس حزب الدستور ، وأجاب 1% بأنهم يرغبون في عودة الرئيس السابق حسني مبارك.
كما أظهرت النتائج أن ثلث المصريين تقريبا لم يسمعوا عن جبهة الإنقاذ المعارضة. وأظهرت النتائج أن 30% فقط ممن يعرفون جبهة الإنقاذ يؤيدونها بينما بلغت نسبة الذين لا يؤيدونها 60% ، بالإضافة إلى 10% غير متأكدين من تأييدهم لها.
وفيما يتعلق بحكم المحكمة بإلغاء تعيين النائب العام طلعت عبد الله ، أظهرت النتائج أن 39% من المصريين لم يسمعوا بالحكم. وعن الرأي لحل الأزمة ، رأى 41% من المصريين أن الحل المناسب أن يقوم المجلس الأعلى للقضاء بترشيح ثلاثة أسماء يختار رئيس الجمهورية أحدهم وهو الإجراء الذي ينص عليه الدستور ، بينما يرى 18% أن الحل هو عودة المستشار عبد المجيد محمود و14% يرون بقاء المستشار طلعت عبد الله في المنصب ، والنسبة الباقية أجابوا بأنهم لا يعرفون حل لهذه الأزمة.
وقد أجرى المركز الاستطلاع باستخدام الهاتف المنزلي والهاتف المحمول على عينة احتمالية حجمها 2202 مواطناً في الفئة العمرية 18 سنة فأكثر غطت كل المحافظات المصرية ، وتمت المقابلات يومي 27 و28 آذار/مارس. ووفقا للمركز فإن هامش الخطأ في النتائج يقل عن 3%.
كما ارتفعت نسبة غير الموافقين على أداء الرئيس الذي تولى السلطة في 30 حزيران/يونيو الماضي إلى 45% مقارنةً بحوالي 43% في نهاية الشهر الثامن.وذكر 8% أنهم لا يستطيعون الحكم على أدائه.
وبسؤال من لا ينوون انتخاب مرسي عن الشخص الذين يرغبون في توليه منصب الرئاسة ، لم يستطع الثلثان تحديد الشخص المناسب لتولي المنصب الرئاسي ، واختار 8% رئيس الوزراء الأسبق أحمد شفيق و3% حمدين صباحي زعيم التيار الشعبي و3% وزير الدفاع أو أي شخص من الجيش و2% عبد المنعم أبو الفتوح رئيس حزب مصر القوية و1% عمرو موسى رئيس حزب المؤتمر و1% محمد البرادعي رئيس حزب الدستور ، وأجاب 1% بأنهم يرغبون في عودة الرئيس السابق حسني مبارك.
كما أظهرت النتائج أن ثلث المصريين تقريبا لم يسمعوا عن جبهة الإنقاذ المعارضة. وأظهرت النتائج أن 30% فقط ممن يعرفون جبهة الإنقاذ يؤيدونها بينما بلغت نسبة الذين لا يؤيدونها 60% ، بالإضافة إلى 10% غير متأكدين من تأييدهم لها.
وفيما يتعلق بحكم المحكمة بإلغاء تعيين النائب العام طلعت عبد الله ، أظهرت النتائج أن 39% من المصريين لم يسمعوا بالحكم. وعن الرأي لحل الأزمة ، رأى 41% من المصريين أن الحل المناسب أن يقوم المجلس الأعلى للقضاء بترشيح ثلاثة أسماء يختار رئيس الجمهورية أحدهم وهو الإجراء الذي ينص عليه الدستور ، بينما يرى 18% أن الحل هو عودة المستشار عبد المجيد محمود و14% يرون بقاء المستشار طلعت عبد الله في المنصب ، والنسبة الباقية أجابوا بأنهم لا يعرفون حل لهذه الأزمة.
وقد أجرى المركز الاستطلاع باستخدام الهاتف المنزلي والهاتف المحمول على عينة احتمالية حجمها 2202 مواطناً في الفئة العمرية 18 سنة فأكثر غطت كل المحافظات المصرية ، وتمت المقابلات يومي 27 و28 آذار/مارس. ووفقا للمركز فإن هامش الخطأ في النتائج يقل عن 3%.