ووفق الفاتيكان، فإنه “نوقشت بعض المسائل المتعلقة بالعلاقات الثنائية، بالإضافة إلى قضايا تهم الكنيسة والمجتمع الإيطالي”.
وكان الفاتيكان قد أشار عن لقاء لاحق لميلوني والوفد المرافق، المؤلف من نائبيها، وزير الخارجية والتعاون الدولي أنطونيو تاياني ووزير البنية التحتية ماتيو سالفيني، في أمانة سر الدولة، مع كل من أمين سر حاضرة دولة الفاتيكان، الكاردينال بييترو بارولين وأمين سر الدولة للعلاقات مع الدول المونسنيور پاول ريتشارد غالاغر.