المغني جوني هاليداي
وكان هاليداي اثار ذعر معجبيه في كانون الاول/ديسمبر في اعقاب دخوله المستشفى في لوس انجليس غير انه شرع يغادر ومنذ ايام عدة الفيلا الفخمة حيث يسكن والقائمة في التلال المطلة على بيفرلي هيلز، لتناول الغداء او التسوق في رفقة زوجته ليتيسيا.
وقبيل امضاء سهرة رأس السنة في صحبة الممثل جان رينو، زار المغني الورشة حيث سيبنى منزله في حي "باسيفيك باليسادز" الراقي، وافاد من وجوده في هذا المكان لشراء بعض الملابس ايضا.
وبعدذاك بأيام، شوهد هاليداي في مقهى ومحل الحلويات "لا كونفيرساسيون" الذائع الصيت في احياء لوس انجليس الراقية.
وتوجه النجم الفرنسي الى "ذي غروف" وهو مركز تجاري كبير في الهواء الطلق يستقطب سكان المدينة وحيث يقدم نجوم هوليوود مع اسرهم.
وفيما كان عشرات صائدي الصور متمركزين امام منزل ال هاليداي كما في كل يوم، وصل خبر دخول ابنة المغني لورا سميت المستشفى في باريس.
وفي حين ذكرت بعض وسائل الاعلام ان سميت حاولت الانتحار، قالت وكيلتها انها عانت من "توعك بسيط"، ولم يتسرب اي ايضاح من منزل هاليداي حيث برح النجم على مر النهار.
غير ان المغني تلقى الزيارات اليومية. في الصباح، اجتازت ممرضته البوابة الحديدية ليتبعها بعدذاك طبيب في ردائه الابيض لن يغادر المنزل قبل الظهر.
وبين الفينة والفينة، اطلت ابنتا جوني وليتيسيا بالتبني جايد (خمسة اعوام) وجوي (عام ونصف العام) على مدخل الفيلا وراحتا تلوحان الى صائدي الصور. اما في فترة بعد الظهر فاصطحبتهما مربيتهما الشابة في نزهة.
يحوم الفضوليون والجيران في جوار المنزل وهم لا يزالون يتساءلون وبعد ايام عدة من التدافع الاعلامي عن الشخص الذي يثير هذا الكم من الاهتمام في حيهم الهادىء.
ويسأل رالف وهو يعمل في مركز تجاري صغير يقع قبالة منزل ال هاليداي "المح حشدا من الناس يوميا فأي شخصية تقيم هنا؟" يجهل رالف شأنه شأن غالبية الاميركيين كل شيء في خصوص المغني، غير ان بروز كاميرات التصوير التلفزيونية غذت فضوله. فحاول ان يستفهم "ماذا يغني تحديدا؟".
من دون تمهل، يخرج احد المصورين حاسوبه النقال ويضعه على غطاء سيارته الرباعية الدفع، ليخرج صوت جوني هاليداي من فترة "ياي ياي" بعد نقرات عدة ويملأ الصمت: "هذه موسيقى جوني!".
تروق الموسيقى لرالف "ان طريقة العزف على الغيتار جيدة، هل هو العازف؟" ينتقل المصور الى اغنية اخرى "الومي لو فو" في نسخة من الروك الرفيع. يبدو رالف مفتونا "انها لموسيقى جيدة. سأرى اذا يمكنني تحميلها".
وفي حين لا تعج شوارع لوس انجليس بالمعجبين، غير ان القدر جعل احدى الفرنسيات من هواة الفنان تفضل عدم الكشف عن هويتها، تتولى ادارة متجر مواجه لمنزل المغني.
لم تلمح جوني هاليداي منذ اسابيع عدة، غير انها تؤكد ان ليتيسيا زارتها لتطمئنها على صحته.
تقول بلكنتها الجنوبية الحادة "كان على وشك الموت" لتزيد سألتني ليتيسا مرات عدة ان امر بها لرؤية الفتيات، غير اني احجمت بغية الا ازعج العائلة. اما الان ونظرا الى تحسن وضعه فأظنني سأفعل
وقبيل امضاء سهرة رأس السنة في صحبة الممثل جان رينو، زار المغني الورشة حيث سيبنى منزله في حي "باسيفيك باليسادز" الراقي، وافاد من وجوده في هذا المكان لشراء بعض الملابس ايضا.
وبعدذاك بأيام، شوهد هاليداي في مقهى ومحل الحلويات "لا كونفيرساسيون" الذائع الصيت في احياء لوس انجليس الراقية.
وتوجه النجم الفرنسي الى "ذي غروف" وهو مركز تجاري كبير في الهواء الطلق يستقطب سكان المدينة وحيث يقدم نجوم هوليوود مع اسرهم.
وفيما كان عشرات صائدي الصور متمركزين امام منزل ال هاليداي كما في كل يوم، وصل خبر دخول ابنة المغني لورا سميت المستشفى في باريس.
وفي حين ذكرت بعض وسائل الاعلام ان سميت حاولت الانتحار، قالت وكيلتها انها عانت من "توعك بسيط"، ولم يتسرب اي ايضاح من منزل هاليداي حيث برح النجم على مر النهار.
غير ان المغني تلقى الزيارات اليومية. في الصباح، اجتازت ممرضته البوابة الحديدية ليتبعها بعدذاك طبيب في ردائه الابيض لن يغادر المنزل قبل الظهر.
وبين الفينة والفينة، اطلت ابنتا جوني وليتيسيا بالتبني جايد (خمسة اعوام) وجوي (عام ونصف العام) على مدخل الفيلا وراحتا تلوحان الى صائدي الصور. اما في فترة بعد الظهر فاصطحبتهما مربيتهما الشابة في نزهة.
يحوم الفضوليون والجيران في جوار المنزل وهم لا يزالون يتساءلون وبعد ايام عدة من التدافع الاعلامي عن الشخص الذي يثير هذا الكم من الاهتمام في حيهم الهادىء.
ويسأل رالف وهو يعمل في مركز تجاري صغير يقع قبالة منزل ال هاليداي "المح حشدا من الناس يوميا فأي شخصية تقيم هنا؟" يجهل رالف شأنه شأن غالبية الاميركيين كل شيء في خصوص المغني، غير ان بروز كاميرات التصوير التلفزيونية غذت فضوله. فحاول ان يستفهم "ماذا يغني تحديدا؟".
من دون تمهل، يخرج احد المصورين حاسوبه النقال ويضعه على غطاء سيارته الرباعية الدفع، ليخرج صوت جوني هاليداي من فترة "ياي ياي" بعد نقرات عدة ويملأ الصمت: "هذه موسيقى جوني!".
تروق الموسيقى لرالف "ان طريقة العزف على الغيتار جيدة، هل هو العازف؟" ينتقل المصور الى اغنية اخرى "الومي لو فو" في نسخة من الروك الرفيع. يبدو رالف مفتونا "انها لموسيقى جيدة. سأرى اذا يمكنني تحميلها".
وفي حين لا تعج شوارع لوس انجليس بالمعجبين، غير ان القدر جعل احدى الفرنسيات من هواة الفنان تفضل عدم الكشف عن هويتها، تتولى ادارة متجر مواجه لمنزل المغني.
لم تلمح جوني هاليداي منذ اسابيع عدة، غير انها تؤكد ان ليتيسيا زارتها لتطمئنها على صحته.
تقول بلكنتها الجنوبية الحادة "كان على وشك الموت" لتزيد سألتني ليتيسا مرات عدة ان امر بها لرؤية الفتيات، غير اني احجمت بغية الا ازعج العائلة. اما الان ونظرا الى تحسن وضعه فأظنني سأفعل


الصفحات
سياسة








