وذكر تيلرسون ،للصحفيين عقب اجتماع له مع وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون في لندن "أعتقد أن هناك بالتأكيد وجهة نظر مشتركة بين القوى الأوروبية الثلاث حول ضرورة معالجة بعض النقاط في الاتفاق النووي أو بعض النقاط الخاصة بسلوك إيران، وبصفة خاصة برامجها المتعلقة بالصواريخ الباليستية".
وكان تيلرسون يشير في تصريحاته إلى ثلاث دول أوروبية (بريطانيا وفرنسا وألمانيا) كانت طرفا في الاتفاق النووي إلى جانب روسيا والصين والولايات المتحدة.
ولا يشمل الاتفاق النووي برنامج طهران للصواريخ الباليستية.
وتابع تيلرسون في تصريحاته قائلاً "إننا نشارك في فريق عمل ... للحديث عن ماهية المبادئ التي يمكن الاستعانة بها للتواصل مع إيران لمعالجة مخاوفنا بشأن الاتفاق النووي."
واستطرد تيلرسون قائلاً إنه يتصور "نوعا من اتفاق جانبي آخر، ربما، أو آلية من شأنها معالجة المخاوف التي تنتابنا"، مضيفاً أن فريق العمل ربما يعقد اجتماعا قريبا في الأسبوع القادم.
وكان تيلرسون يشير في تصريحاته إلى ثلاث دول أوروبية (بريطانيا وفرنسا وألمانيا) كانت طرفا في الاتفاق النووي إلى جانب روسيا والصين والولايات المتحدة.
ولا يشمل الاتفاق النووي برنامج طهران للصواريخ الباليستية.
وتابع تيلرسون في تصريحاته قائلاً "إننا نشارك في فريق عمل ... للحديث عن ماهية المبادئ التي يمكن الاستعانة بها للتواصل مع إيران لمعالجة مخاوفنا بشأن الاتفاق النووي."
واستطرد تيلرسون قائلاً إنه يتصور "نوعا من اتفاق جانبي آخر، ربما، أو آلية من شأنها معالجة المخاوف التي تنتابنا"، مضيفاً أن فريق العمل ربما يعقد اجتماعا قريبا في الأسبوع القادم.


الصفحات
سياسة









