وقبل انطلاق الحوار ، قال المتحدث باسم التحالف الدولي كولونيل مايلز كيكينز في مقابلة مع وكالة الأنباء العراقية (واع)، إن "الحوار الاستراتيجي بين العراق والولايات المتحدة سيكون ذا طابع تخطيطي والحديث عن المصالح المشتركة والتعاون في ظل المستقبل القريب والبعيد".
وأضاف أن "الحوار سيكون على وفق مصالح مشتركة وسيغطي قضايا عديدة من ضمنها ملف الأمن والثقافة والاقتصاد والتبادل التجاري".
وأشار إلى أن" من مواضيع الحوار هو كيف يعمل التحالف الدولي مع القوات العراقية لهزيمة داعش"، مبينا أن "التحالف يحترم سيادة العراق وأي تحرك لطائرة أو أشخاص لن يتم إلا بموافقة من الحكومة العراقية".
من جانبه ، صرح رئيس الحكومة العراقي مصطفى الكاظمي في وقت سابق من اليوم الخميس إن الحوار سيعتمد على رأي المرجعية الدينية والبرلمان وحاجة الدولة.
وفي سياق متصل جدد وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين اليوم الخميس حرص بلاده على إقامة علاقات متوازنة مع دول العالم بما يضمن مصالحه والحفاظ على سيادته. وقال وزير الخارجية العراقي خلال اجتماعه بمقر وزارة الخارجية لسفراء الاتحاد الأوروبي إن العراق حريص على "إقامة علاقات مُتوازنة مع العالم بما يضمن مصالح العراق، والحفاظ على سيادته، وتعزيز التعاون عبر إبرام الاتفاقيّات، ومُذكّرات التفاهم الثنائيّة، وإطلاق الحوارات الاستراتيجيّة، علاوة على تفعيل اللجان المُشتركة".
وحث دول الاتحاد الأوروبي على "العمل والاستثمار في السوق العراقيّة؛ لما تُمثّله من بيئة خصبة وضرورة تضافر الجُهُود الدوليّة لتلافي التداعيات السلبيّة لتفشّي فيروس كورونا المستجد عبر المساهمة في دعم المُؤسّسات الصحّية بالتكنولوجيا والأجهزة الحديثة والمستلزمات الطبية".
وثمن الوزير العراقي دور حكومات دول الاتحاد الأوروبي في "دعم العراق في إعادة إعمار المُدُن المُحرّرة من عصابات داعش الإرهابي، وما قدّمته من تعهّدات في مُؤتمر الكويت للدول المانحة للوفاء بالتزاماتها وتسيير الرحلات الاستثنائية لنقل العراقيين العالقين بسبب إجراءات الحظر الشامل وتعليق الطيران".
وأضاف أن "الحوار سيكون على وفق مصالح مشتركة وسيغطي قضايا عديدة من ضمنها ملف الأمن والثقافة والاقتصاد والتبادل التجاري".
وأشار إلى أن" من مواضيع الحوار هو كيف يعمل التحالف الدولي مع القوات العراقية لهزيمة داعش"، مبينا أن "التحالف يحترم سيادة العراق وأي تحرك لطائرة أو أشخاص لن يتم إلا بموافقة من الحكومة العراقية".
من جانبه ، صرح رئيس الحكومة العراقي مصطفى الكاظمي في وقت سابق من اليوم الخميس إن الحوار سيعتمد على رأي المرجعية الدينية والبرلمان وحاجة الدولة.
وفي سياق متصل جدد وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين اليوم الخميس حرص بلاده على إقامة علاقات متوازنة مع دول العالم بما يضمن مصالحه والحفاظ على سيادته. وقال وزير الخارجية العراقي خلال اجتماعه بمقر وزارة الخارجية لسفراء الاتحاد الأوروبي إن العراق حريص على "إقامة علاقات مُتوازنة مع العالم بما يضمن مصالح العراق، والحفاظ على سيادته، وتعزيز التعاون عبر إبرام الاتفاقيّات، ومُذكّرات التفاهم الثنائيّة، وإطلاق الحوارات الاستراتيجيّة، علاوة على تفعيل اللجان المُشتركة".
وحث دول الاتحاد الأوروبي على "العمل والاستثمار في السوق العراقيّة؛ لما تُمثّله من بيئة خصبة وضرورة تضافر الجُهُود الدوليّة لتلافي التداعيات السلبيّة لتفشّي فيروس كورونا المستجد عبر المساهمة في دعم المُؤسّسات الصحّية بالتكنولوجيا والأجهزة الحديثة والمستلزمات الطبية".
وثمن الوزير العراقي دور حكومات دول الاتحاد الأوروبي في "دعم العراق في إعادة إعمار المُدُن المُحرّرة من عصابات داعش الإرهابي، وما قدّمته من تعهّدات في مُؤتمر الكويت للدول المانحة للوفاء بالتزاماتها وتسيير الرحلات الاستثنائية لنقل العراقيين العالقين بسبب إجراءات الحظر الشامل وتعليق الطيران".