
أسامة بن لادن والظواهري مع الحارس الشخصي السابق ناصر أحمد البحري
وقالت الخارجية الفرنسية إنها تعتقد أن "حضور مرافق بن لادن على الأراضي الفرنسية غير مناسب الآن"، فيما ذكّر الصحافي مالبرونو بأن اسم البحري غير مدرج على أي لائحة سوداء في فرنسا أو فضاء شنغن وأنه غير مطلوب من قبل الانتربول الدولي، وأوضح بأن المخابرات الخارجية الفرنسية قالت إنه لا يوجد مانع أمام زيارة البحري إلى باريس
ونوه مالبرونو الذي أعد الكتاب بأن البحري "قلب صفحة الجهاد"، ومنذ خروجه من السجن عام 2002 أطلق دعوات عدة للشباب اليمني يحثهم فيها بعدم الذهاب للقتال في العراق وأفغانستان، وقال "موقف البحري واضح جداً ويقول إنه ما كان ليقوم بما قام به"، وفق ما نقل مالبرونو عنه
وكشف الصحافي الفرنسي أن سفارة فرنسا في صنعاء تلقت تعليمات بعدم منح تأشيرة للبحري ورجح أن يكون السبب ناتج عن "أمر سياسي من الأعلى" حسب تعبيره على مدونته
ونوه مالبرونو الذي أعد الكتاب بأن البحري "قلب صفحة الجهاد"، ومنذ خروجه من السجن عام 2002 أطلق دعوات عدة للشباب اليمني يحثهم فيها بعدم الذهاب للقتال في العراق وأفغانستان، وقال "موقف البحري واضح جداً ويقول إنه ما كان ليقوم بما قام به"، وفق ما نقل مالبرونو عنه
وكشف الصحافي الفرنسي أن سفارة فرنسا في صنعاء تلقت تعليمات بعدم منح تأشيرة للبحري ورجح أن يكون السبب ناتج عن "أمر سياسي من الأعلى" حسب تعبيره على مدونته