نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

التريمسة...حين يلتقي العائد بظلّه

24/06/2025 - عبير داغر إسبر

انهيار إمبراطورية إيران

17/06/2025 - براءة الحمدو

حزب حاكم جديد في سورية

08/06/2025 - بشير البكر

المفتي قبلان صاحب الرؤية

02/06/2025 - يوسف بزي

المثقف من قرامشي إلى «تويتر»

24/05/2025 - د. عبدالله الغذامي :

التانغو" فوق حطام المنطقة

22/05/2025 - عالية منصور


ستة راقصين جزائريين يطلبون اللجوء السياسي في كندا




مونتريال - اختار ستة من اعضاء فرقة الباليه الوطني الجزائرية البقاء في كندا وطلب اللجوء السياسي، كما اعلن الجمعة في مونتريال مصدر قريب من الملف.


ستة راقصين جزائريين يطلبون اللجوء السياسي في كندا
وكان تسعة من الراقصين تخلفوا عن الحضور لدى مغادرة الفرقة الاسبوع الماضي، لكن اثنين منهم قررا لاحقا العودة الى الجزائر واختار ثالث الاقتداء بهما الثلاثاء الماضي، كما قال المصدر.

واوضح عضو في الجالية الجزائرية في مونتريال طلب التكتم على هويته، ان الراقصين يقيمون عند اقارب لهم ولا يرغبون في الادلاء بتصريحات.

وتفيد التقديرات ان عدد الكنديين الجزائريي الاصل يتفاوت بين ستين وسبعين الفا في منطقة مونتريال.

وقال مصطفى شلفي مدير مجلة الفا الشهرية الناطقة باسم الجالية المغاربية، ان احد دوافع الراقصين وبينهم راقصة واحدة على الاقل، قد يكون مهنتهم.
واضاف لوكالة فرانس برس "لا ينظر بارتياح الى الرقص في الجزائر خصوصا مع ظاهرة التدين".

واوضح شلفي ان "التدين يزداد بروزا في الجزائر، والحجاب الذي كان غير موجود في السبعينات بات معروفا بكثرة اليوم، ولذلك عندما تأتي راقصة الى حي فقير او شعبي، ينظرون اليها باشمئزاز، ويعتبروها عاهرة لا اكثر ولا اقل ويفسدون حياتها بتلميحات مؤذية".
وخلص شلفي الى القول "هنا في كندا يدعونها تعيش بسلام، ولا ينتقدونها لانها راقصة".


أ ف ب
السبت 20 نونبر 2010