
شيرين عبادي الناشطة الإيرانية في مجال حقوق الانسان والحائزة على جائزة نوبل للسلام
ويجب أن تتوجه الضغوط الدولية ضد تلك الشركات التي تبيع إيران الأسلحة والتقنيات المتطورة التي من شأنها تعزيز موقع الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد، على حد قولها.
وأوردت عبادي مثالاً على تلك الشركات، بأن شركتي نوكيا وسيمنس باعتا ايران في العام الماضي برنامجا كمبيوتريا يتمكن من السيطرة على الهواتف النقالة والرسائل النصية، مما أدى الى اعتقال العديد من الإيرانيين، حسب معرفتها.
وناشدت عبادي الحكومات الغربية معاقبة "هذا النوع من الشركات".
وفي محاضرة القتها في معهد آسيا بنيويورك في وقت سابق قالت: إن فرض عقوبات جديدة على إيران، أو مهاجمتها عسكريا، بسبب برنامجها النووي ستكون لها آثار عكسية. وأشارت إلى أنها تعارض الهجوم على إيران عسكريا أو فرض عقوبات اقتصادية عليها لأن ذلك سيضر بالشعب البسيط بالدرجة الأولى.
وعلى صعيد آخر، قالت وزارة الخارجية الكندية إن كندا ستحث مجموعة الدول الثماني الغنية التي تترأسها حاليا لفرض عقوبات مشددة على إيران بسبب برنامجها النووي.
وتعتبر الحكومة الكندية اليمينية الحالية حليفة قوية لإسرائيل وتخشى قيام إيران بتطوير أسلحة نووية من الممكن أن تهدد إسرائيل مستقبلاً.
ومنذ عام 2003 تدهورت العلاقات الكندية الإيرانية بعد ما توفيت المصورة الكندية من أصل إيراني زهراء كاظمي بينما كانت رهن الاعتقال في طهران
وأوردت عبادي مثالاً على تلك الشركات، بأن شركتي نوكيا وسيمنس باعتا ايران في العام الماضي برنامجا كمبيوتريا يتمكن من السيطرة على الهواتف النقالة والرسائل النصية، مما أدى الى اعتقال العديد من الإيرانيين، حسب معرفتها.
وناشدت عبادي الحكومات الغربية معاقبة "هذا النوع من الشركات".
وفي محاضرة القتها في معهد آسيا بنيويورك في وقت سابق قالت: إن فرض عقوبات جديدة على إيران، أو مهاجمتها عسكريا، بسبب برنامجها النووي ستكون لها آثار عكسية. وأشارت إلى أنها تعارض الهجوم على إيران عسكريا أو فرض عقوبات اقتصادية عليها لأن ذلك سيضر بالشعب البسيط بالدرجة الأولى.
وعلى صعيد آخر، قالت وزارة الخارجية الكندية إن كندا ستحث مجموعة الدول الثماني الغنية التي تترأسها حاليا لفرض عقوبات مشددة على إيران بسبب برنامجها النووي.
وتعتبر الحكومة الكندية اليمينية الحالية حليفة قوية لإسرائيل وتخشى قيام إيران بتطوير أسلحة نووية من الممكن أن تهدد إسرائيل مستقبلاً.
ومنذ عام 2003 تدهورت العلاقات الكندية الإيرانية بعد ما توفيت المصورة الكندية من أصل إيراني زهراء كاظمي بينما كانت رهن الاعتقال في طهران