وأكد عون استعداد لبنان لتوفير كل ما من شأنه انجاح مهمـــة "يونيفيل" في حفظ الأمن والاستقرار في الجنوب وتطبيق القرار 1701.
وشدد على أن " تمديد عمل القوات الدولية خلال الأيام القليلة المقبلة في نيويورك، يجب ان يتم وفقا للأسس والمعايير التي انشئت هذه القوات استنادا إليها من دون تعديل أو تبديل".
وتحدّث عون عن أهمية " التنسيق بين القوات الدولية والجيش اللبناني خصوصاً في معالجة الحوادث الفردية التي تقع من حين الى آخر، والتي لن تؤثر على العلاقة الايجابية القائمة بين "يونيفيل" وأهالي الجنوب الذين يقدرون الدور الذي تلعبه هذه القوات في حفظ أمنهم واستقرارهم".
من جهته شدد الجنرال دل كول على ضرورة العمل بالتنسيق مع الجيش اللبناني، للمحافظة على الهدوء والأمان في المنطقة الحدودية ومعالجة كل ما يمكن أن يستجد فيها من أحداث على نحو يوفر الحلول المنسجمة مع أهداف مهمة "يونيفيل" في لبنان.
وأشار إلى أنه " سيسافر الى نيويورك في نهاية الأسبوع الجاري للمشاركة في المناقشات التي ستجرى في مجلس الأمن للتمديد لــ "يونيفيل" لسنة اضافية".
وتتألف "يونيفل" حالياً من أكثر من 10500 جندي من 42 دولة، بما في ذلك قوة يونيفل البحرية التي تضم ست سفن، وهي القوة البحرية الوحيدة في عمليات حفظ السلام، إلى جانب نحو 800 موظف مدني محلي ودولي.
وشدد على أن " تمديد عمل القوات الدولية خلال الأيام القليلة المقبلة في نيويورك، يجب ان يتم وفقا للأسس والمعايير التي انشئت هذه القوات استنادا إليها من دون تعديل أو تبديل".
وتحدّث عون عن أهمية " التنسيق بين القوات الدولية والجيش اللبناني خصوصاً في معالجة الحوادث الفردية التي تقع من حين الى آخر، والتي لن تؤثر على العلاقة الايجابية القائمة بين "يونيفيل" وأهالي الجنوب الذين يقدرون الدور الذي تلعبه هذه القوات في حفظ أمنهم واستقرارهم".
من جهته شدد الجنرال دل كول على ضرورة العمل بالتنسيق مع الجيش اللبناني، للمحافظة على الهدوء والأمان في المنطقة الحدودية ومعالجة كل ما يمكن أن يستجد فيها من أحداث على نحو يوفر الحلول المنسجمة مع أهداف مهمة "يونيفيل" في لبنان.
وأشار إلى أنه " سيسافر الى نيويورك في نهاية الأسبوع الجاري للمشاركة في المناقشات التي ستجرى في مجلس الأمن للتمديد لــ "يونيفيل" لسنة اضافية".
وتتألف "يونيفل" حالياً من أكثر من 10500 جندي من 42 دولة، بما في ذلك قوة يونيفل البحرية التي تضم ست سفن، وهي القوة البحرية الوحيدة في عمليات حفظ السلام، إلى جانب نحو 800 موظف مدني محلي ودولي.


الصفحات
سياسة









