نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية

Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

الفرصة التي صنعناها في بروكسل

26/11/2024 - موفق نيربية

المهمة الفاشلة لهوكستين

23/11/2024 - حازم الأمين

العالم والشرق الأوسط بعد فوز ترامب

17/11/2024 - العميد الركن مصطفى الشيخ

إنّه سلام ما بعده سلام!

17/11/2024 - سمير التقي

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني


عيون المقالات

حتى لا تضيع فرصة التغيير وانهاء المحنة السورية الطويلة

من الواضح ان هناك تفاهما دوليا، ربما تشارك فيه كل الدول المتضررة من سياسات طهران الاقليمية مثل تركيا والولايات المتحدة والخليج وروسيا، على استثمار هزيمة ايران في حرب غزة وفي لبنان لإخراج ميليشياتها

حلقة برباغندا إيران انتهت مدة صلاحيتها

لا تزال ايران تستثمر، بدماء اللبنانيين والحزب وبيئته لحفظ دماء الايرانيين. يُدمر الجنوب وتُمحى قراه، وتدمر الضاحية ومختلف المناطق في لبنان، لحفظ مدنها وحماية مصالحها. غاز كاريش يحمي الغز الايراني.

الفرصة التي صنعناها في بروكسل

باعتباري أحد المعنيين في ما جاء في افتتاحية لمُلتقى العروبيين (السوريين أساساً)، عندما قالت إن الطريق ما يزال مفتوحاً أمام النخب السورية التي شاركت في المؤتمر التأسيسي للمسار الديمقراطي السوري

(هواجس إيران في سوريا: زحمة موفدين…)

ماذا يعني أن ترسل إيران وزير الدفاع عزيز نصير زاده إلى دمشق الأحد، بعد أيام على إرسالها كبير مستشاري المرشد علي لاريجاني الخميس؟ ولماذا هذه العجالة التي تدفع القيادة في طهران إلى أن تبعث برسائل

مستقبل لبنان بعهدة شيعته!

وحدهم اللبنانيون المنتمون الى الطائفة الشيعية يمكنهم إنقاذ لبنان عمومًا وأنفسهم خصوصًا، من دوامة الموت والنزوح والدمار والتفقير، بوضع “حزب الله” في دائرة المحاسبة والمساءلة، ليقارنوا بين ما سبق أن

هل تخشى إيران من الأسد أم عليه؟

تحمل الزيارتان الأخيرتان لمسؤولين إيرانيين اثنين إلى العاصمة السورية دمشق والثالثة التي يجريها وزير خارجية النظام السوري، بسام صباغ إلى طهران في طياتها عملية “تسليم واستلام رسائل”، استنادا لما كشفت

المهمة الفاشلة لهوكستين

ثمة من يراوغ اللبنانيين، ويوهمهم بأن مفاوضات وقف إطلاق النار تُجرى على نار حامية. طبعاً ليس بنيامين نتانياهو من يراوغهم، ذاك الأخير قال بالأمس وبالفم الملآن إنه لن يوقف القتال قبل “النصر الكامل”. من

نظام الأسد وحرب النأي بالنفس عن الحرب

ليس من الأمور العادية أن يقوم مسؤولان إيرانيان كبيران هما كبير مستشاري خامنئي ووزير دفاعه على التوالي بزيارة دمشق واللقاء ببشار الأسد، وقيام وزير خارجية الأخير بزيارة طهران، في ظرف بضعة أيام، مهما
1 2 3 4 5 » ... 711