شهدت قاعدة حميميم في شهر كانون الأول/ديسمبر (نهاية العام الماضي 2020) لقاءً جمع بشار الأسد بمسؤول أمني إسرائيلي، وبحضور عسكري واستخباراتي روسي، ووفقاً للمعلومات الموثوقة فإنّ اللقاء حضره من الجانب
أوضحتُ في المقال السابق أنَّ الدكتور حمزة بن قبلان المزيني فهم من وصف رشيد رضا غلادستون بـ«المتعصب لدينه» أنَّه كان يذمّه، مع أنه كان يمدحه بهذا الوصف. وقد مدحه بهذا قبله جمال الدين الأفغاني ومحمد
- لم تكن القهوة عند أهل البادية، مشروبًا “يعْدِلْ الراس” فحسب!. وهي إلى اليوم، عند أهلها، ليست مشروبًا طيّبًا وكفى!. لكنها أيضًا، عمل فنّي!. و “راعي الكيف” يعرف ذلك ويُقدّره، ويتباهى بمهارته في صنع
ظاهرة استغلال ثغرات النظام الديمقراطي والبناء عليها، والعزف على وتر تحسين الظروف المعيشية للناس عبر التبشير الديماغوجي بتأمين المزيد من فرص العمل، وإثارة مشاعرهم الدينية أو القومية أو العرقية من أجل
تلامس “الحروب” السورية مشارف عقدها الثاني في مارس 2021، مخلفة مأساة إنسانية هائلة ودماراً واسعاً، فيما لم تفلح الجهود المبذولة في التوصل إلى تسوية سياسية للنزاع متعدد الأقطاب والأوجه، وإيقاف معاناة
برغم أنني بعت أو تخليت عن قرابة 150 صندوق كتب في سنة 2020، لم تزل تصادفني تلك الدهشة الذاهلة لدى كل من يدخل قبوي أو علّيتي، فكأن تلك الدهشة ـ على حد تعبير شيرلوك هولمز ـ هي النقطة الوحيدة الثابتة في
حين كنت أقرأ ما ورد على لسان نصرالله عن حماية ايران لسورية في العام 1982 لا أعلم لماذا عدت للوراء الى العام 2006 ذلك العام الذي كان يترقب الجميع وشاشات الإعلام في حالة استنفار قصوى لسماع الكلمة التي
عن انتصارات البوط من المشين أن يلحق أي انسان نفسه بحذاء، مهما بلغ به الاسفاف الأخلاقي والانحطاط المعنوي والروحي . ومن المعيب أن يتباهى شخص بحذاء ، وأن يقيم له التماثيل، أو يتغنى به، كما فعل “أحدهم”