نظرياً، وإذا ما استمرت المعطيات، الدولية والإقليمية، على حالها، فهذا يعني أن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، سيكون قدر سورية في العقدين المقبلين، ويتضمن هذا إعادة صياغة هذا البلد وتشكيله ليتكيف مع هذا
نحن داخل الولايات المتحدة نتابع ربما أكبر أزمة اقتصادية في التاريخ الأميركي، فمن أجل التصدي لتفشي وباء «كورونا»، أصدر حكام جميع الولايات الأميركية تقريباً، وليس الرئيس دونالد ترمب، أوامر بإغلاق جميع
لم تمد موسكو يدها لإنقاذ سلطة الأسد من الأزمة المعيشية التي تفاقمت مؤخراً، ولم تنضم إليها في رمي أسباب الأزمة على الحصار الاقتصادي، وهي الذريعة التي لا يكف إعلام بشار عن ترويجها. إنه الفساد؛ وهذه
طرح هذا السؤال مرارا في السنوات الماضية. وكنت قد كتبت أوائل عام 2014 مقالة جعلت عنوانها: ماذا لو هزمت الثورة السورية؟ لفت فيها الأنظار إلى أن هزيمتها واحدةٌ من ممكنات واقعنا، وأنها ستكون حتميةً إذا
هناك عدد كبير من السوريين يمجّدون طاغية ويخوّنون آخر في الوقت نفسه، حتى إنهم يعتبرون أن تمجيدهم لهذا الطاغية هو الذي يمنحهم حقّ وصف الطاغية الآخر بكل أوصاف العمالة والشر! يحدث هذا دون أي شعور
تحت العنوان أعلاه، كتب أنطون لافروف ورومان كريتسول، في "إزفستيا"، حول نتيجة الهجوم المضاد الذي شنته قوات حكومة الوفاق الوطني وأسباب خسارة المشير حفتر. وجاء في المقال: تغير الوضع في غرب ليبيا بشكل
في مؤشر إلى خلافات جدية بشأن تقاسم ثروات سوريا، لوحت وسائل إعلام روسية مدعومة من الكرملين بـ "إعادة الانضباط إلى الاقتصاد السوري بنفس الطريقة التي هُزم فيها الإرهاب". وشنت وكالة الأنباء الفيدرالية
يتأكد يوما بعد يوم أن المجتمعات الخليجية الصغيرة قد دخلت، بسبب من تعاظم الوجود الآسيوي فيها، في أتون مأزق تاريخي يصعب تصور إمكانية الخروج منه. لم يعد الأمر يهدد الهوية الثقافية التي همشت، والثوابت