في أجواء مغايرة لما سبقها، يحتفل النظام السعودي في هذه الأيام بالذكرى السنوية الـ87 لتأسيس المملكة، أو بدقة أكثر، بإعلان المؤسس عبد العزيز بن عبدالرحمن بن فيصل آل سعود (23 سبتمبر/ أيلول 1932)، ملكًا
.يستغرب المرء ويتعجب مرتين وهو يتابع أعمال الدورة السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة؛ المرة الأولى، من ذاك الحضور الكثيف لرؤساء دول العالم وزعمائه، مع أن غالبيتهم تدرك، صورية هذه المنظمة الأممية
لم يعد النظام السياسي في العراق قادراً على فرض هيمنة السلطة الحالية أمام زخم الغضب الشعبي الشاب، الذي اقتحم شوارع العاصمة بغداد والمحافظات الوسطى والجنوبية، بعد 16 سنة من التغيير الذي أحدثه احتلال
إنَّ معلومات صاحب كتاب «من أخبار المنتكسين: مع الأسباب والعلاج» عن القصيمي، حتى في مرحلته السلفية، تتدنى إلى درجة الصفر. انظر إلى ما يقول عنه في تلك المرحلة: «وجرد قلمه في الرد على مخالفي أهل السنة
بعد فوزه برئاسة فرنسا، حرص إيمانويل ماكرون على تفقد الرئيس الأسبق جاك شيراك. ذهب إليه مع زوجته، في زيارة بدت عائلية أكثر مما هي بروتوكولية. ولم يكن الرجلان قد تعارفا من قبل. فحين كان شيراك يقود حزباً
رحب رئيس هيئة التفاوض المعارضة، نصر الحريري، بتشكيل اللجنة الدستورية واعتبره “انتصارا للشعب السوري، وجزءا من القرار 2254 ولا يستطيع أن ينكر أحد ذلك”. وفي تسجيل صوتي لنائب رئيس “هيئة التفاوض” جمال
لسنا من أنصار نظرية المؤامرة بصورة عامة، لكنّ متابعتنا لما جرى ويجري في سورية، منذ بداية الثورة في ربيع عام 2011 إلى يومنا هذا، مع استقصاء طبيعة خطوات التعامل الدولي معه، تضعنا أمام جملة أسئلة معلقة،
بالمقارنة مع "داعش"، تنظيم الارهاب الآخر، حظيت جبهة النصرة بمراعاة تستحق الاهتمام والدراسة. فالنصرة في الأصل تنظيم قاعدي، لكنه نادرا ما عومل كإرهابي، رغم ما وجه اليه من انذارات وتحذيرات وتنبيهات