منذ اليوم الأول للحراك الشعبي كان شعار الجماهير ومطلبهم هو التوحد في مواجهة النظام بين المدن والبلدات الثائرة، فخرجت كل المدن السورية نصرة لدرعا، ثم نصرت درعا دمشق ونصرت دمشق حمص وساندت حماة إدلب
افتتح العام الجديد بجولة اقتتال فصائلي جديدة، بدأت بهجوم هيئة “تحرير الشام”، “النصرة” سابقاً، على بلدة دارة عزة في ريف حلب الغربي. وهي البلدة التي تنازعت السيطرة عليها مع حركة “نور الدين الزنكي”،
إنهم لا يتعلمون أبدا ولا يتعظون. آخرهم الرئيس السوداني عمر البشير الذي يواجه هذه الأيام غضبة شعبية كبرى ومظاهرات ساخطة سقط فيها عدد من القتلى والجرحى، ومع ذلك تراه يكرر وصفات فاشلة جرّبها غيره دون
نعم، المقصود قطاع غزة. بلا إجهاد الذات في زخرف القول، أو تنميق العبارات، بوسع كل ذي ضمير حي إلقاء سؤال مباشر على ضمائر قيادات الفصائل الفلسطينية: أما آن لكم الإقرار بما اكتسبت أيديكم من مظالم ابتغاء
لا يكاد المغاربة يتجاوزون انتكاسة حتى تستقبلهم أخرى، إذ ستبقى كوارث الهجرة الجماعية إلى الضفة الأخرى، والأحكام الثقيلة في حق معتقلي حراك الريف، ومقتل شابة مغربية بسلاح البحرية المغربية في زورق
من علامات التصحر السياسي الذي أنتجه النظام السوري أن يجد المرء نفسه مضطرا للرد على سياسي سوري بلغ من العمر ما يقارب التسعين عاماً. ومنبع الاضطرار هو استمرار فاعليته في الحيز السياسي، بل وبحسب تصريح
المحققون، بعد ثلاثين سنة، فتح ملف اغتياله في لندن. قال إنهم جيران، فرجوته أن يأخذني إليها. وكنا في أوائل صيف 1988، ودم زوجها ما زال قريباً، لم تمضِ عليه السنة. وقد أخجلني فضولي، لأن السيدة وداد لم
أُصيبت وزارة الدفاع (البنتاغون) ووكالة الاستخبارات المركزية (سي آي أي)، وكل مكونات الإدارة الأميركية بالصدمة من قرار الرئيس دونالد ترامب سحب القوات الأميركية من سورية. قدم وزير الدفاع، جيمس