على خلاف الكثير من التوقعات، كان تأثير غياب قائد "فيلق القدس" الإيراني، الجنرال قاسم سليماني، عن المشهد العراقي، سريعاً وواضحاً منذ الأسابيع الأولى لاغتياله في 3 يناير/كانون الثاني 2020، وبتفاعل أكبر
أحاط نفسه بنخبة من أهم كتاب الدراما العربية في مقدمتهم وليد سيف. وبرؤية بصرية تعتمد اللقطات القريبة والبطيئة، وقلق كاتب القصة، والأداء المسرحي والتلفزيوني الهادئ وغير المتكلف، حفر اسمه بين كبار
أين تختبئ مليارات الدولارات التي يسرقها بعض الطواغيت العرب وجنرالاتهم من البلدان التي يحكمونها بالحديد والنار؟ ليس سراً أن البنوك الأجنبية وخاصة الغربية هي المستودع الذي يلجأ إليه اللصوص
قرأت مرة أن أفراد إحدى القبائل الهندية في أمريكا اللاتينية يشيرون إلى الوراء حين يتحدثون عن المستقبل، قاصدين أن المستقبل، في جوهره، امتداد للماضي ونتيجة من نتائجه. لعل هذه الفكرة تنطبق على
نشر موقع "ميدل إيست آي" تقريرا، أشار فيه إلى أن الاحتلال الإسرائيلي، فرح لهزيمة الثورات العربية التي اندلعت قبل عشر سنوات، وانتصار الثورات المضادة وقادتها الذين اعتبرتهم أصدقاء جدد لها. وأضاف
مع اقتراب عام 2020 من نهايته يتذكر المرء أبياتاً من شعر مسعود سعد سلمان التي يأمل فيها ألا تشبه السنة الجديدة السنة الماضية. بطبيعة الحال كان مسعود يعايش تلك الحالة وهو في قلعة الناي التي ظل حبيساً
كان لافتا في الشهر الماضي (ديسمبر/ كانون الأول) أن عدّة لافتاتٍ وُجدت في شوارع مصرية تحتفي باليوم العالمي لمكافحة الفساد، بجانب عدة فعاليات كرنفالية واحتفالية في الشوارع، بحضور مسؤولين حكوميين،
القصيدة تدوخني، تجرّني مثل حصان إلى الحرب، أو الإسطبل أو الفراغ، لذا أحتاج إلى يقظةٍ شرسة، إلى وجعٍ أكابر فيه، وإلى وقتٍ يتمطى مثل أفعى، مثلما أتشوّق إلى مجالٍ غاوٍ للتلقي، حيث أُبادلُ القصيدةَ قلقي،