بين الولايات المتحدة وإيران لا تبدو روسيا في حيرة الاختيار. وما دامت الاحتمالات ضعيفة أو معدومة لتحقيق مكاسب من توافق مع واشنطن، تفضّل موسكو التمسّك بشراكتها مع طهران، حتى لو اضطرّتها المواجهة بين
عندما دخل الروس إلى سورية أثار تدخلهم الامل عند قطاعات واسعة من الرأي العام السوري، بما في ذلك المؤيد للثورة، لأن كثيرا من السوريين كانوا يعتقدون أن روسيا، بعكس الأسد وطهران، دولة بالمعنى الحرفي
أربعة مستجدات تواترت في الفترة القصيرة المنصرمة ووضعت الإعلانات المبكرة لغير مسؤول روسي عن اقتراب الحل السياسي في سورية وقبلها تفاؤل ديمستورا في موضع شك وارتياب، وأكدت مجدداً حقيقة أن فرص تقدم تسوية
عنوان لافت وضعه منظمو «ملتقى أبوظبي الاستراتيجي الرابع» للجلسة التي خُصِّصت لمناقشة المسألة الإيرانية، خلال الأسبوع الماضي في العاصمة الإماراتية؛ «تفكيك شفرة إيران». عنوانٌ يشي برغبة إقليمية في فهم
منذ أن وصل إلى رأس هرم السلطة، لم يتوقف ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان عن الإتيان من الأفعال والأقوال ما يفاجئ به الرأي العام محليا ودوليا، وربما يكون ذلك مقصوداً لذاته في كثير من الأوقات.
أستاذة دلال البزري... قد تعتقدين أن قولي في معرض تلخيصي لكتيب «لماذا أعدم سيد قطب وإخوانه»: إن سيد قطب - استناداً إلى هذا الكتيب - أعدم بسبب أربعة مقتطفات من كتابه «معالم في الطريق»، كان على سبيل
صهر الرئيس ميشال عون ووزير خارجيته جبران باسيل لم يترك مجالاً في كل أحاديثه عن الأزمة التي فجرتها استقالة سعد الحريري. أطلق تصريحات فيها من التكاذب والجرأة ما يخرج عن كل الحدود. فعل ذلك في حديثه
بدأت الولايات المتحدة وروسيا ماراتوناً جديداً يذكّر بالعام الأخير من عهد باراك أوباما، مع المصطلحات ذاتها. بقاء سورية دولة موحّدة. لا حلّ عسكرياً فيها. عملية سياسية وفقاً لبيان جنيف والقرار 2254.