“عاش القائد الخالد” “إلى الأبد أيها الأسد” “سوريا الأسد” “القائد المفدّى” وغيرها من الشعارات التي تربى عليها أجيالاً من أبناء سوريا، ومثلها في مصر وتونس، ولا ننس “الملك المبجّل” و”جلالته” و”سمو
تصاعدت خلال الأسابيع الأخيرة الخسائر الروسية في الشام، والتي كان غالبيتها على أيدي تنظيم الدولة ثم على أيدي هيئة تحرير الشام، لكن الضربة الكبيرة التي تتحدث عنها أوساط مطلعة كانت باستهداف تنظيم الدولة
يبدو أن موسكو بدأت فعلياً بلعبة سياسية خفية أكثر حذراً في سوريا، تحت مبدأ جمع كل اللاعبين الرئيسيين حول تسوية مؤقتة للصراع. فهي تظهر مبادرات جديدة لحفظ السلام في سوريا، التي تستند في معظمها إلى
على خطى انتزاع الميليشيا من بقايا الدولة المهشمة القائمة على شراء الولاءات، حاول عبد الملك الحوثي انتزاع ورقة التوت من نظام المخلوع صالح الذي يتلاشى رأسماله الرمزي داخل صنعاء بعد مرور قرابة العام من
الكلام الذي يُلقى جزافا بأن كردستان المستقلة هي إسرائيل ثانية، كلام خطأ يتجاهل الحقيقة والحق. كُرد العراق وتركيا وإيران وسوريا ليسوا شعبا غريبا أتى ليستوطن بلادا ليست بلادهم باسم حق إلهي مزعوم. إنهم
قبل أيام قليلة سقط نحو 24 عنصرا من حزب الله في البادية السورية في هجوم مباغت شنه تنظيم داعش، وإضافة إلى هذا العدد سقط نحو مئة عنصر من الجيش السوري فضلا عن عشرات العناصر الإيرانية والعراقية، وبحسب
المرأة السعودية تستطيع سياقة السيارة.... لست مرتاحة للخبر. هناك أمر يشغل تفكيري بهذا الخصوص. أفكر في كل الشيوخ الذين سمعناهم منذ دهر يتحدثون عن تأثير سياقة المرأة على مبيضها وعلى رحمها وعلى
في تقدير موقف تحت عنوان «سياسة فرض الاستقرار الروسية... حصاد القوة المفرطة» (مركز جسور للدراسات: 14/9/2017) قراءة ملفقة للدور الروسي في الصراع في سورية وعليها. انطلق التقدير من مقدمات خطيرة