توجّهَت أنظار العالم إلى مُرتفعات غابات جبل سهند. كلّ أجهزة إيران وفرق الإنقاذ التّركيّة والأقمار الاصطناعيّة الأوروبيّة، وحتّى الأميركيّة، شاركَت في البحث عن المروحيّة التي كانت تقلّ الرّئيس
بدا مشروع القانون الأميركي الجديد حيال سورية، والذي أطلق عليه اسم قانون الأمل لسورية في طريقه للنفاذ، بعد نجاح منظمات وجماعات الضغط السورية بدفع من مشرعين أميركيين في إضافته إلى قانون ميزانية الدفاع
في لقاء دولي جرى في عاصمة الاتحاد الأوروبي بروكسل، شاركت فيه مؤخرًا، تناولت مجموعة من الخبراء الثقافيين والفاعلين الاجتماعيين مسألة إدارة التعددية الدينية والمذهبية والاثنية في منطقة البحر الأبيض
أعلن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات عن إطلاق منصة الذاكرة السورية من العاصمة القطرية الدوحة يوم 6 أيار (مايو) 2024. وهي، كما وصفها المركز، «منصة رقمية شاملة المحتوى» تأتي «تتويجاً» لعمل بحثي
كان إبراهيم رئيسي، الذي توفي في حادث تحطم طائرة، الأحد الماضي، رئيساً مثالياً تماماً من وجهة نظر «المرشد الأعلى» للجمهورية الإسلامية، علي خامنئي. لقد أدرك رئيسي الطبيعة الحقيقية لنظام الخميني، ودعمها
بخطاب إنشائي بائس كالعادة، خرج بشار الأسد على السوريين ليثبت وجوده، ويدافع عن صحة حكمه المتهافت لما حصل، ويحصل، في سوريا منذ أكثر من 13 عاماً؛ وليعلن استمراره في توجهه الحاقد الانتقامي ضد السوريين
لقد مضت فترة طويلة لإثارة نقاش بشأن السياسة الأميركية في سوريا لدرجة الاعتقاد بأن الصراع السوري لم يعد يحظى بأهمية تُذكر في واشنطن. لا أتحدّث هنا عن تراجع الاهتمام الأميركي بالكامل في الصراع لأن
منذ أن أعلنت الدوحة في 17 نيسان الماضي استياءها من انتقادات وُجّهت لها من منابر أميركية بشأن دورها في المفاوضات بشأن صفقة في غزّة، ومنذ أن كشفت الصحافة الأميركية قبل ذلك عن ضغوط مارسها وزير الخارجية