لا يمكن كتابة المزيد من التحليلات على خطاب الرئيس الأمريكي باراك أوباما (4/6/2009) في جامعة القاهرة بدون إجترار ما نشر وما قد ينشر من تحليلات . وتبين من قراءة الكثير من هذه المقالات , أن هناك
هو نجم شديد السطوع، وقصة إنسانية رائعة بأى معيار، وهو شخص رائع. هذا رجل جاء من لا مكان ووصل إلى قمة العالم، وبصرف النظر عن أى شىء آخر، فنحن أمام ظاهرة نجم لا شك فيها، شخصية قادرة على أن تحكى، وعلى أن
لله حكمة لا نراها نحن البشر في دنيانا عندما نكون فيها,ونحن نتقبل بالإيمان إحكامها ,لكننا عندما نعود إلى الملكوت الأبدي نلقاها أمامنا فيضا ونورا أوسع وأعمق من كل ما تستطيع قلوب الناس أن تحمله مهما رقت
يجري في “إسرائيل” تطور بخطين متوازيين (طبعاً في ما يتعلق بموضوعنا): (أ) تعميق وتوسيع مفهوم وممارسة الحقوق المدنية للمواطن ولبرلة سياسية واقتصادية (والمقصود بذلك هو المواطن اليهودي). (ب) يجري هذا
سيادة الرئيس الاميركي من أصل أفريقي ومن أصل مسلم باراك حسين اوباما: سينشغل العالم العربي والاسلامي ومنظروه ومحللوه وعامته في كتابة اطنان من الورق في تحليل وتمحيص خطابكم الذي القيمتوه في جامعة
والتمييز بين مفهومي الليبرالية والديمقراطية، يكتسب أهمية قصوى في هذه المرحلة بالذات، بعد أن أصبح من المقبول الحديث عن الانتخابات وتداول السلطة، ووجود سلطات ثلاث: تشريعية وتنفيذية وقضائية. أصبح كثير
اعتمدت الدول الامبريالية وعلى رأسها الإدارة الأمريكية، المتحالفة استراتيجيًا مع الصهيونية بأسفار يهودية خالصة، مبدأ المقامرة باستثمار الخسائر، لصالح هذا النظام.
لا شك أن من وسائل القوة الرأسمالية
نائب الرئيس الأميركي جو بايدن في بيروت يصف بعض اللبنانيّين وطنهم بـ«الصغير» بمعنى أنه مهضوم «يا نوسُه». لكن مسخ وطنهم صغير، بمعنى الحقير والوضيع. ليس أدلّ على ذلك من التدخل الخارجي الفاقع من كلّ