ليس هناك تصدّع في الاتفاقية السعودية- الإيرانية التي رعتها الصين، عكس ما يفترض بعض اللبنانيين عندما ينغمسون في تحليل انعكاسات العلاقات بين الرياض وطهران على الأوضاع اللبنانية. هناك عملية اختبار جدّي
لم يكن التناقض بين وجهي القضيّة الفلسطينيّة، الخارجيّ منهما والداخليّ، على الحدّة التي نراها الآن:من جهة، تشهد القضيّة المذكورة تأييداً وتعاطفاً في العالم غير مسبوقين، وهذا ليس فقط لأنّ إسرائيل تعيش
في مقابلته مع قناة «سكاي نيوز» عربية، قال بشار الأسد في ردّه على سؤال حول الجديد في العلاقة مع الولايات المتحدة: «لا شيء، الحوارات عمرها سنوات بشكل متقطع ولم يكن لدينا أمل حتى للحظة واحدة بأن
بعد ساعات من إعلان الرئيس السوري بشار الأسد في مقابلة تلفزيونية في 9 آب الجاري أنّ نظامه يحارب الإرهاب، ارتكب تنظيم داعش مجزرة راح ضحيّتها عشرات من الجنود السوريين بين قتيل وجريح. جرى الأمر باستهداف
أشهر صورة بصرية إعلانية للإماراتي، هي سيدة إماراتية مكسية بالوشي والمطارف، تجرُّ كلبين سلوقيين، وهي تهبط سلّما حلزونيا ملكيا، كأنها خارجة من حكاية من حكايات ألف ليلة وليلة، أو صورة إماراتي يقود فهدا
يرتبط التطور المجتمعي عادة بالانفتاح العقلي والفكري والتعددية وتقبل الآخر والحوار والأخذ والعطاء، فالعقل البشري في أبسط تصوراته هو جهاز استقبال وتخزين لكل المعلومات والأفكار والمواقف والمعتقدات منذ
قبل أيام نشرت بعض مواقع التواصل الاجتماعي بيانا صادرا من مجموعة سورية مجهولة، أطلقت على نفسها اسم "حركة 10 آب"، ناشدت الرئيس االسوري بشار الأسد وطالبته بإجراء إصلاحات فورية على المستويات الاقتصادية
" لماذا نلتقي أنا وأردوغان؟ لكي نشرب المرطبات مثلاً؟". "لا يمكن أن يتم اللقاء تحت شروط أردوغان.. هدفنا هو الانسحاب التركي من الأراضي السورية بينما هدف أردوغان من الجلوس معي هو شرعنة وجود الاحتلال