
وبحسب تقرير إخباري فان الخطة ستغير أسلوب حياة سكان موسكو، الذين اعتادوا على رؤية الغطاء الأبيض الكثيف يغطي مدينتهم خلال الفترة التي تمتد ما بين نوفمبر الى مارس، وتقوم الدولة عادة بأعمال طويلة لإزاحته عن الطرقات وفتح الممرات لعبور السيارات وتسهيل التواصل كما انها ستسمح لزوار المدينة بالتمتع بها وهناك توقعات بزيادة عدد السياح ان نجحت هذه المحاولة لابعاد الثلوج عن موسكو.
وتعتمد خطة ليزاخوف على رش مادة كيماوية معينة على الغيوم المتوجهة نحو العاصمة الروسية، قبل وصولها إلى أجواء موسكو، مما ينتج عنه تفاعلات تدفعها إلى إلقاء حمولتها من الثلوج خارج المدينة.
ومن المعروف عن ليزاخوف إقدامه الدائم على طرح مشاريع لتعديل الظواهر الطبيعية، إذ أنه قاد عام 2002 حملة هدفت لتحويل مسار نهر عملاق في سيبيريا، بحيث تستفيد منه دول آسيا الوسطى المجاورة لروسيا، في ري محاصيلها الزراعية.
يذكر أن الحكومة الروسية غالباً ما تلجأ إلى رش هذه المواد الكيماوية المانعة لتساقط الثلوج خلال أيام الأعياد الرسمية التي يتخللها عروض عسكرية، خاصة في يوم النصر
وقد صادق مجلس بلدية موسكو على خطة ليزاخوف، التي تنص على قيام طائرات سلاح الجو الروسي برش مسحوق الأسمنت الممزوج بالجليد، أو أيوديد الفضة، على الغيوم خلال الفترة ما بين 15 نوفمبر و15 مارس، وذلك في حالة «وجود عواصف تحمل كميات كبيرة من الثلج»، وفقاً للمسؤول المحلي، أندريه تسيبين، الذي قدر تكلفة المشروع طوال أشهر الشتاء بستة ملايين دولار، ما يعادل نصف التكلفة التي تدفعها بلدية موسكو لإزاحة الثلج من الشوارع.
يبقى أن الخطة لا تزال بحاجة إلى مناقشة عامة مع سكان المدينة وضواحيها قبل تنفيذها، إلى جانب الحصول على آراء المتخصصين في هذا المجال، بحسب وزير البيئة ألا كاشان
وتعتمد خطة ليزاخوف على رش مادة كيماوية معينة على الغيوم المتوجهة نحو العاصمة الروسية، قبل وصولها إلى أجواء موسكو، مما ينتج عنه تفاعلات تدفعها إلى إلقاء حمولتها من الثلوج خارج المدينة.
ومن المعروف عن ليزاخوف إقدامه الدائم على طرح مشاريع لتعديل الظواهر الطبيعية، إذ أنه قاد عام 2002 حملة هدفت لتحويل مسار نهر عملاق في سيبيريا، بحيث تستفيد منه دول آسيا الوسطى المجاورة لروسيا، في ري محاصيلها الزراعية.
يذكر أن الحكومة الروسية غالباً ما تلجأ إلى رش هذه المواد الكيماوية المانعة لتساقط الثلوج خلال أيام الأعياد الرسمية التي يتخللها عروض عسكرية، خاصة في يوم النصر
وقد صادق مجلس بلدية موسكو على خطة ليزاخوف، التي تنص على قيام طائرات سلاح الجو الروسي برش مسحوق الأسمنت الممزوج بالجليد، أو أيوديد الفضة، على الغيوم خلال الفترة ما بين 15 نوفمبر و15 مارس، وذلك في حالة «وجود عواصف تحمل كميات كبيرة من الثلج»، وفقاً للمسؤول المحلي، أندريه تسيبين، الذي قدر تكلفة المشروع طوال أشهر الشتاء بستة ملايين دولار، ما يعادل نصف التكلفة التي تدفعها بلدية موسكو لإزاحة الثلج من الشوارع.
يبقى أن الخطة لا تزال بحاجة إلى مناقشة عامة مع سكان المدينة وضواحيها قبل تنفيذها، إلى جانب الحصول على آراء المتخصصين في هذا المجال، بحسب وزير البيئة ألا كاشان