
وكانت مباراة الذهاب التي أقيمت في دبي انتهت بفوز الوصل 3/صفر وبذلك فاز الفريق الإماراتي 4/2 في مجموع مباراتي الذهاب والإياب، وانتزع بطاقة التأهل للدور النهائي.
سجل هدفي الخور، رضا شنبيه في الدقيقة الرابعة ومحمد جمعة في الدقيقة 85 في حين سجل الهدف الوحيد للوصل ، اللاعب دوندا في الدقيقة 90.
وأضاع الخور العديد من الفرص التهديفية التي كانت كفيلة بقلب موازين المنافسة.
بدأ الخور منذ الدقيقة الأولى محاولاته لتسجيل هدف مبكر يربك به حسابات المنافس وينعش أمال الجماهير القطرية ، حيث شكل ضغطا مكثفا على دفاع الوصل.
وبعد ثلاث دقائق فقط من البداية، افتتح الفريق التسجيل إثر هجمة مرتدة سريعة قادها البرازيلي ماديسون على يمين مرمى الوصل ثم مرر عرضية إلى زميله إبراهيم أول لكنه لم يتمكن من استغلالها لتصل إلى رضا شنبيه الذي لم يجد صعوبة في إسكانها الشباك الخالية.
كان الهدف المبكر كافيا ليضاعف حماس وثقة لاعبي الخور من أجل مضاعفة النتيجة وبالفعل حاول ماديسون وخوليو سيزار وإبراهيم أول في مناسبات عديدة ولكن الدفاع كان حاضرا.
وفي الدقيقة 13 كاد الإيراني خلعتبري الذي سبق له مواجهة الخور في مناسبات عدة عندما لعب في صفوف الغرافة أن يهز الشباك إثر تسديد كرة خادعة لكن الحارس بابا جبريل تصدى لها ببراعة.
وفي الدقيقة 26 طالب لاعبو الخور بضربة جزاء بدعوى تعرض البرازيلي خوليو سيزار لعرقلة داخل المنطقة غير أن الحكم البحريني علي السماهيجي أشار بمواصلة اللعب وسط احتجاجات كبيرة من جانب اللاعبين.
وأمام الأفضلية الواضحة للخور ، أعطى الفرنسي ألان بيران تعليماته للاعبين بضرورة الضغط قدر الإمكان على دفاع الوصل للتسجيل.
وفي احدى الكرات، كاد إبراهيم أول أن يضيف الهدف الثاني في الدقيقة 36 من تصويبة قوية ولكن الحارس تصدى للكرة ، وكرر اللاعب نفسه المحاولة في الدقيقة 38 لكنه أخطأ في التصويب.
وبدأ الوصل تبادل المحاولات الهجومية مع منافسه لإدراك التعادل والحفاظ على قوة فرصته في التأهل وجاءت أخطر فرصه من جانب الإيراني محمد رضا خلعتبري الذي تجاوز أحد مدافعي الخور لكنه سقط على أرضية الملعب مطالبا بضربة جزاء، إلا أن حكم المباراة اكتفى بإنذاره شفهيا.
وقبل دقيقتين من نهاية الشوط الأول كاد دوندا أن يسجل من ضربة حرة لكن الكرة مرت فوق العارضة بقليل ليعلن الحكم بعدها انتهاء الشوط الأول بتقدم الخور 1/صفر.
وفي الشوط الثاني، واصل الخور أسلوبه الهجومي نظرا لحاجته إلى التسجيل ولكن ذلك قاده إلى التسرع وفقدان التركيز أمام مرمى الوصل حيث فشل خالد عبد الرؤوف في الدقيقة 67 في هز الشباك عندما تمكن من تجاوز أكثر من مدافع وانفرد بالحارس ماجد ناصر غير أن الأخير تمكن من قطع الكرة في الوقت المناسب.
وفي الدقائق العشر الأخيرة، عمد الفرنسي بيران إلى إجراء جملة من التغييرات في صفوف الفريق حيث أشرك عبد الله السويدي وخالد مياح بدلا من خالد عبد الرؤوف وإبراهيم أول ، أملا في إنعاش هجوم الفريق.
وتمكن محمد جمعة من إضافة الهدف الثاني للخور في الدقيقة 85 عندما تلقى تمريرة من زميله مصطفى جلال وسدد كرة قوية في الشباك.
وكاد خوليو سيزار أن يسجل الهدف الثالث في الدقيقة 89 عندما انفرد بالحارس ماجد ناصر ولكنه تباطأ في التصويب وبحث عن المراوغة مما أعطى الفرصة للدفاع في تشتيت الكرة.
من الهجمة المرتدة التي قادها خوان أوليفيرا نجح الوصل في تسجيل هدف الاطمئنان عن طريق دوندا ليقضي على أمال الخور.
سجل هدفي الخور، رضا شنبيه في الدقيقة الرابعة ومحمد جمعة في الدقيقة 85 في حين سجل الهدف الوحيد للوصل ، اللاعب دوندا في الدقيقة 90.
وأضاع الخور العديد من الفرص التهديفية التي كانت كفيلة بقلب موازين المنافسة.
بدأ الخور منذ الدقيقة الأولى محاولاته لتسجيل هدف مبكر يربك به حسابات المنافس وينعش أمال الجماهير القطرية ، حيث شكل ضغطا مكثفا على دفاع الوصل.
وبعد ثلاث دقائق فقط من البداية، افتتح الفريق التسجيل إثر هجمة مرتدة سريعة قادها البرازيلي ماديسون على يمين مرمى الوصل ثم مرر عرضية إلى زميله إبراهيم أول لكنه لم يتمكن من استغلالها لتصل إلى رضا شنبيه الذي لم يجد صعوبة في إسكانها الشباك الخالية.
كان الهدف المبكر كافيا ليضاعف حماس وثقة لاعبي الخور من أجل مضاعفة النتيجة وبالفعل حاول ماديسون وخوليو سيزار وإبراهيم أول في مناسبات عديدة ولكن الدفاع كان حاضرا.
وفي الدقيقة 13 كاد الإيراني خلعتبري الذي سبق له مواجهة الخور في مناسبات عدة عندما لعب في صفوف الغرافة أن يهز الشباك إثر تسديد كرة خادعة لكن الحارس بابا جبريل تصدى لها ببراعة.
وفي الدقيقة 26 طالب لاعبو الخور بضربة جزاء بدعوى تعرض البرازيلي خوليو سيزار لعرقلة داخل المنطقة غير أن الحكم البحريني علي السماهيجي أشار بمواصلة اللعب وسط احتجاجات كبيرة من جانب اللاعبين.
وأمام الأفضلية الواضحة للخور ، أعطى الفرنسي ألان بيران تعليماته للاعبين بضرورة الضغط قدر الإمكان على دفاع الوصل للتسجيل.
وفي احدى الكرات، كاد إبراهيم أول أن يضيف الهدف الثاني في الدقيقة 36 من تصويبة قوية ولكن الحارس تصدى للكرة ، وكرر اللاعب نفسه المحاولة في الدقيقة 38 لكنه أخطأ في التصويب.
وبدأ الوصل تبادل المحاولات الهجومية مع منافسه لإدراك التعادل والحفاظ على قوة فرصته في التأهل وجاءت أخطر فرصه من جانب الإيراني محمد رضا خلعتبري الذي تجاوز أحد مدافعي الخور لكنه سقط على أرضية الملعب مطالبا بضربة جزاء، إلا أن حكم المباراة اكتفى بإنذاره شفهيا.
وقبل دقيقتين من نهاية الشوط الأول كاد دوندا أن يسجل من ضربة حرة لكن الكرة مرت فوق العارضة بقليل ليعلن الحكم بعدها انتهاء الشوط الأول بتقدم الخور 1/صفر.
وفي الشوط الثاني، واصل الخور أسلوبه الهجومي نظرا لحاجته إلى التسجيل ولكن ذلك قاده إلى التسرع وفقدان التركيز أمام مرمى الوصل حيث فشل خالد عبد الرؤوف في الدقيقة 67 في هز الشباك عندما تمكن من تجاوز أكثر من مدافع وانفرد بالحارس ماجد ناصر غير أن الأخير تمكن من قطع الكرة في الوقت المناسب.
وفي الدقائق العشر الأخيرة، عمد الفرنسي بيران إلى إجراء جملة من التغييرات في صفوف الفريق حيث أشرك عبد الله السويدي وخالد مياح بدلا من خالد عبد الرؤوف وإبراهيم أول ، أملا في إنعاش هجوم الفريق.
وتمكن محمد جمعة من إضافة الهدف الثاني للخور في الدقيقة 85 عندما تلقى تمريرة من زميله مصطفى جلال وسدد كرة قوية في الشباك.
وكاد خوليو سيزار أن يسجل الهدف الثالث في الدقيقة 89 عندما انفرد بالحارس ماجد ناصر ولكنه تباطأ في التصويب وبحث عن المراوغة مما أعطى الفرصة للدفاع في تشتيت الكرة.
من الهجمة المرتدة التي قادها خوان أوليفيرا نجح الوصل في تسجيل هدف الاطمئنان عن طريق دوندا ليقضي على أمال الخور.