وستكون استقالة أولو بمثابة "صفعة" بالنسبة لماكرون، حيث أنه يعتبر أحد أكثر الشخصيات شعبية في الحكومة الفرنسية، وفقا لاستطلاعات الرأي.
وقال أولو إن تركه لمنصبه يأتي بسبب عدم إحراز تقدم فيما يتعلق بقضايا البيئة.
وأضاف: "لا أريد أن استمر في الكذب، ولا أريد أن أوحي بأن وجودي في الحكومة يعني أننا نواجه هذه التحديات (البيئية)".
وردا على الاستقالة، كتب المتحدث باسم الحكومة بنيامين جريفو أن أولو كان يعلم أن تغيير السياسة البيئية، عملية تستغرق وقتا طويلا.
وقال جريفو: "كنت أفضل أن يبقى (أولو). ستكون الخطوات التي اتخذها، مفيدة للشعب الفرنسي، وسيتم متابعتها."
يذكر أن رحيل أولو سيشكك في جدول أعمال ماكرون المتعلق بقضايا البيئة، والذي سعى إلى تأكيده من خلال الدعوة إلى عقد اجتماع كبير للمناخ بباريس، في كانون أول/ديسمبر من العام الماضي.
وقال ماكرون ، الذي يقوم حاليا بزيارة رسمية إلى الدنمارك ، إنه اختار أولو للقيام بدور في الحكومة لأنه "شخص مستقل".
وأضاف ماكرون في كوبنهاجن "آمل أن نتمكن من الاستفادة من معرفته ورؤيته."
وكان أحد انتصارات أولو الرئيسية عندما كان وزيرا هو دفعه الحكومة إلى التخلي عن خطط لإنشاء مطار أكبر خارج مدينة نانت. لكنه وصف الوقت الذي أمضاه في منصبه بأنه "تراكم خيبات الأمل".
ويعارض أولو بشدة الطاقة النووية التي تساهم في توليد 70٪ من إنتاج الكهرباء في فرنسا.
وقال أولو إن تركه لمنصبه يأتي بسبب عدم إحراز تقدم فيما يتعلق بقضايا البيئة.
وأضاف: "لا أريد أن استمر في الكذب، ولا أريد أن أوحي بأن وجودي في الحكومة يعني أننا نواجه هذه التحديات (البيئية)".
وردا على الاستقالة، كتب المتحدث باسم الحكومة بنيامين جريفو أن أولو كان يعلم أن تغيير السياسة البيئية، عملية تستغرق وقتا طويلا.
وقال جريفو: "كنت أفضل أن يبقى (أولو). ستكون الخطوات التي اتخذها، مفيدة للشعب الفرنسي، وسيتم متابعتها."
يذكر أن رحيل أولو سيشكك في جدول أعمال ماكرون المتعلق بقضايا البيئة، والذي سعى إلى تأكيده من خلال الدعوة إلى عقد اجتماع كبير للمناخ بباريس، في كانون أول/ديسمبر من العام الماضي.
وقال ماكرون ، الذي يقوم حاليا بزيارة رسمية إلى الدنمارك ، إنه اختار أولو للقيام بدور في الحكومة لأنه "شخص مستقل".
وأضاف ماكرون في كوبنهاجن "آمل أن نتمكن من الاستفادة من معرفته ورؤيته."
وكان أحد انتصارات أولو الرئيسية عندما كان وزيرا هو دفعه الحكومة إلى التخلي عن خطط لإنشاء مطار أكبر خارج مدينة نانت. لكنه وصف الوقت الذي أمضاه في منصبه بأنه "تراكم خيبات الأمل".
ويعارض أولو بشدة الطاقة النووية التي تساهم في توليد 70٪ من إنتاج الكهرباء في فرنسا.


الصفحات
سياسة









