
وزير الداخلية الإيراني ، مصطفى محمد نجار
ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية (إرنا) عن نجار قوله ، في تصريح للصحفيين ، إن أحد محاور الاتفاقية الأمنية بين إيران وقطر، هو دعم التنسيق والتعاون الحدودي ومكافحة القرصنة. وأضاف أن الاتفاقية نصت على تشكيل لجنة تنعقد مرة واحدة سنويا في طهران والدوحة.
وقال نجار إن محاور الاتفاقية تضمنت أيضا مكافحة التهريب والتصدي لإنتاج وتوزيع المخدرات ومكافحة غسيل الأموال والنشاطات الاقتصادية غير الشرعية ومكافحة تهريب البشر والهجرة غير الشرعية والاتفاقيات غير المرخصة.
وأشار وزير الداخلية إلى أن "أمريكا والاستكبار العالمي يسعيان إلى إثارة الإرهاب من إيران على مستوى المنطقة ...إنهم بحاجة إلى عدو افتراضي لتبرير تواجدهم في المنطقة لذلك أعدوا برنامج الإرهاب من إيران لتنفيذ استراتيجيتهم".
وقال وزير الداخلية إن أربعة محافظين إيرانيين عقدوا اجتماعات مع الشركات والتجار والمستثمرين والمسئولين الاقتصاديين في قطر ، "نظرا لمستوى العلاقات السياسية العالية ولتطوير التعاون الصناعي بين البلدين".
وأعرب نجار عن أمله في أن تؤدي هذه الاتفاقيات إلى تحقيق الرخاء والازدهار على مستوى المنطقة.
وقال نجار إن محاور الاتفاقية تضمنت أيضا مكافحة التهريب والتصدي لإنتاج وتوزيع المخدرات ومكافحة غسيل الأموال والنشاطات الاقتصادية غير الشرعية ومكافحة تهريب البشر والهجرة غير الشرعية والاتفاقيات غير المرخصة.
وأشار وزير الداخلية إلى أن "أمريكا والاستكبار العالمي يسعيان إلى إثارة الإرهاب من إيران على مستوى المنطقة ...إنهم بحاجة إلى عدو افتراضي لتبرير تواجدهم في المنطقة لذلك أعدوا برنامج الإرهاب من إيران لتنفيذ استراتيجيتهم".
وقال وزير الداخلية إن أربعة محافظين إيرانيين عقدوا اجتماعات مع الشركات والتجار والمستثمرين والمسئولين الاقتصاديين في قطر ، "نظرا لمستوى العلاقات السياسية العالية ولتطوير التعاون الصناعي بين البلدين".
وأعرب نجار عن أمله في أن تؤدي هذه الاتفاقيات إلى تحقيق الرخاء والازدهار على مستوى المنطقة.