وذكرت الوزارة على موقعها على الإنترنت ليلة الاثنين/الثلاثاء : "نظرا لعدم القدرة على التنبؤ بتطور الوضع السياسي المحتدم، فإنه يتم توصية المسافرين بمتابعة التغطية الإعلامية، وتوخي الحذر بشدة وتجنب السفر غير الضروري إلى ماليه".
يشار إلى أن كلا من الصين والهند حذرتا رعاياها من السفر بشكل عام إلى المالديف الشهيرة بأنها جنة لقضاء العطلة بالمحيط الهندي.
يذكر أن رئيس المالديف، عبد الله يمين ، أعلن أمس الاثنين حالة الطوارئ لمدة 15 يوما على خلفية اضطرابات سياسية في ماليه.
وتسمح حالة الطوارئ لقوات الأمن باتخاذ إجراءات أكثر صرامة ضد المعارضين.
وذكر مسؤولون اليوم الثلاثاء أنه تم اعتقال رئيس جزر المالديف الأسبق، مأمون عبد القيوم، بعد ساعات من إعلان الطوارئ.
واعتُقل عبد القيوم (80 عاما) الذي حكم البلاد ثلاثة عقود، في منزله بعد أن أبدى دعمه لائتلاف معارض ينافس الرئيس عبدالله يمين.
ودعت المعارضة في وقت سابق أمس الاثنين المجتمع الدولي إلى دعم تنفيذ حكم أصدرته المحكمة العليا يقضي بإطلاق سراح زعماء المعارضة، وإعادة 12 نائبا معارضا إلى مقاعدهم البرلمانية.
وترفض حكومة يمين حتى الآن تنفيذ حكم المحكمة العليا بإطلاق سراح السجناء السياسيين، من بينهم الرئيس السابق محمد نشيد.
وأصبحت جزر المالديف من الديمقراطيات متعددة الأحزاب في عام 2008. وفي عام 2013، فاز يمين في جولة إعادة مثيرة للجدل في الانتخابات الرئاسية على حساب نشيد الذي حكم عليه لاحقا بالسجن لمدة سنتين.
يشار إلى أن كلا من الصين والهند حذرتا رعاياها من السفر بشكل عام إلى المالديف الشهيرة بأنها جنة لقضاء العطلة بالمحيط الهندي.
يذكر أن رئيس المالديف، عبد الله يمين ، أعلن أمس الاثنين حالة الطوارئ لمدة 15 يوما على خلفية اضطرابات سياسية في ماليه.
وتسمح حالة الطوارئ لقوات الأمن باتخاذ إجراءات أكثر صرامة ضد المعارضين.
وذكر مسؤولون اليوم الثلاثاء أنه تم اعتقال رئيس جزر المالديف الأسبق، مأمون عبد القيوم، بعد ساعات من إعلان الطوارئ.
واعتُقل عبد القيوم (80 عاما) الذي حكم البلاد ثلاثة عقود، في منزله بعد أن أبدى دعمه لائتلاف معارض ينافس الرئيس عبدالله يمين.
ودعت المعارضة في وقت سابق أمس الاثنين المجتمع الدولي إلى دعم تنفيذ حكم أصدرته المحكمة العليا يقضي بإطلاق سراح زعماء المعارضة، وإعادة 12 نائبا معارضا إلى مقاعدهم البرلمانية.
وترفض حكومة يمين حتى الآن تنفيذ حكم المحكمة العليا بإطلاق سراح السجناء السياسيين، من بينهم الرئيس السابق محمد نشيد.
وأصبحت جزر المالديف من الديمقراطيات متعددة الأحزاب في عام 2008. وفي عام 2013، فاز يمين في جولة إعادة مثيرة للجدل في الانتخابات الرئاسية على حساب نشيد الذي حكم عليه لاحقا بالسجن لمدة سنتين.