وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية اليوم الأربعاء إن ألمانيا ستتعامل مع هذه الطلبات لمدة عام ولن تعيد اللاجئين إلى اليونان كنوع من التسهيل على أثينا.
ووفقا لقواعد الاتحاد الأوروبي فإن أول بلد في الاتحاد يصله اللاجئ هو المسئول عن بحث إجراءاته حتى وإن سافر بعد ذلك لدولة أخرى في الاتحاد فإنه يجب تسلميه للدولة الاولى.
ولكن اليونان لديها في الوقت الحالي أعدادا كبيرة من طلبات اللجوء بشكل يولد شكوكا بإمكانية أن تتم هذه الإجراءات بشكل يتناسب مع حقوق الإنسان.
وأوضح المتحدث أن القرار يسري على الفور ولمدة عام على اعتبار أن التقديرات تشير إلى إمكانية تحسن الوضع الإداري في اليونان خلال تلك الفترة.
في الوقت نفسه أوقفت دول أخرى مثل السويد وأيسلندا وبريطانيا والنرويج إعادة طالبي اللجوء.
وتنتهج ألمانيا بشكل عام قاعدة مفادها عدم إعادة طالبي اللجوء ممن هم بحاجة لحماية خاصة.
وكان على ألمانيا اعادة 2458 لاجئا العام الماضي أعادت منهم 55 لاجئا فقط لليونان في حين تعاملت سلطاتها مع 1281 حالة أما باقي الحالات فتقدمت بالتماسات للمحكمة أو اختفت في ألمانيا.
ووفقا لقواعد الاتحاد الأوروبي فإن أول بلد في الاتحاد يصله اللاجئ هو المسئول عن بحث إجراءاته حتى وإن سافر بعد ذلك لدولة أخرى في الاتحاد فإنه يجب تسلميه للدولة الاولى.
ولكن اليونان لديها في الوقت الحالي أعدادا كبيرة من طلبات اللجوء بشكل يولد شكوكا بإمكانية أن تتم هذه الإجراءات بشكل يتناسب مع حقوق الإنسان.
وأوضح المتحدث أن القرار يسري على الفور ولمدة عام على اعتبار أن التقديرات تشير إلى إمكانية تحسن الوضع الإداري في اليونان خلال تلك الفترة.
في الوقت نفسه أوقفت دول أخرى مثل السويد وأيسلندا وبريطانيا والنرويج إعادة طالبي اللجوء.
وتنتهج ألمانيا بشكل عام قاعدة مفادها عدم إعادة طالبي اللجوء ممن هم بحاجة لحماية خاصة.
وكان على ألمانيا اعادة 2458 لاجئا العام الماضي أعادت منهم 55 لاجئا فقط لليونان في حين تعاملت سلطاتها مع 1281 حالة أما باقي الحالات فتقدمت بالتماسات للمحكمة أو اختفت في ألمانيا.