نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

خديعة الرحمة

03/07/2025 - هناء محمد درويش

التريمسة...حين يلتقي العائد بظلّه

24/06/2025 - عبير داغر إسبر

انهيار إمبراطورية إيران

17/06/2025 - براءة الحمدو

حزب حاكم جديد في سورية

08/06/2025 - بشير البكر

المفتي قبلان صاحب الرؤية

02/06/2025 - يوسف بزي


أوباما: مددت يدي للمسلمين لحماية إسرائيل والغرب لكن اسم حسين شكك الناس بمواقفي




واشنطن - قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما إنه من الممكن التوصل لاتفاق سلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين خلال الفترة المتبقية من ولايته، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن ذلك "سيكون أمرا صعبا". واعتبر أوباما أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو قادر على التوصل إلى سلام بسبب ما يعرف عنه بأنه "صقر محافظ"، وفقا لـ"سي ان ان".


الرئيس الامريكي باراك حسين اوباما
الرئيس الامريكي باراك حسين اوباما
وقال أوباما، في حوار مع القناة الإسرائيلية الثانية إن على الشعب الإسرائيلي "تجاوز الشكوك والمخاوف المشروعة"، للوصول إلى اتفاق سلام سيؤمن له الأمن "لـ60 عاماً". ورفض تشكيك البعض في موقفه من إسرائيل، مشددا على أنه حرص في كل خطاباته على التأكيد "بعمق الالتزام والتحالف والعلاقات المميزة بين البلدين".

وعن أسباب التشكيك في موقفه من الإسرائيليين قال أوباما "ربما يعود هذا إلى اسمي الأوسط، وهو حسين، أو إلى الشعبية التي أحظى بها في العالم الإسلامي.. وأكد ألا خوف من اسمه كما أن كبير موظفي البيت الأبيض لدي اسمه رام إسرائيل إيمانويل، أما كبير المستشارين السياسيين لدي فهو ينحدر من عائلة نجت من الهولوكوست".

وأضاف أوباما: "هناك اعتقاد يسود في الشرق الأوسط، مفاده أن صديق عدوي هو عدوي، ولذلك رغبت في مد اليد للعالم الإسلامي بهدف خاص هو تخفيف الخصومة والحد من خطر العدائية التي قد تنوجد فيه حيال إسرائيل والغرب".

ووصف الرئيس الأمريكي اللقاء الذي جمعه بنتانياهو في واشنطن قبل ثلاثة أيام بأنه "ممتاز"، واستبعد احتمال قيام إسرائيل بمهاجمة المنشآت النووية الإيرانية بصورة تفاجئ بلاده

نوفوستي
الجمعة 9 يوليوز 2010