الصفحات
سياسة
مقر حزب جبهة العمل الاسلامي الاردني المعارض
وجاءت دعوة الذراع السياسية للاخوان المسلمين وابرز احزاب المعارضة في الاردن في بيان نشر على موقعه الالكتروني بمناسبة الذكرى الثانية للهجوم الاسرائيلي على غزة.
وقال البيان "نطالب السلطة الفلسطينية بالتخلي نهائيا عن النهج التفاوضي الذي لا يحقق الا مصالح العدو الصهيوني".
واضاف ان "هذا النهج يوفر له (اسرائيل) الغطاء اللازم والوقت الكافي لمزيد من اغتصاب الارض وتهويد المقدسات وتهجير الشعب".
ورأى ان "استمرار التنسيق الامني مع العدو الصهيوني في مواجهة فصائل المقاومة وقوى الممانعة، جريمة لا يكفرها الا الانخراط في نهج المقاومة، واشعال النار تحت أقدام المحتلين".
ورأى الحزب ان "الجهاد هو السبيل الوحيد لاستعادة الارض وحماية المقدسات وانتزاع الحقوق".
ودعا القمة العربية الى "سحب ما سمي بالمبادرة العربية للسلام (...) وتبني قرار جاد وعملي لانهاء الحصار الظالم المفروض على قطاع غزة واطلاق ارادة الشعوب بالتعبير عن تضامنها مع الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة في تصديها لمخططات العدو".
كما طالب حكومتي الاردن ومصر "باعلان بطلان المعاهدات الموقعة مع العدو الصهيوني".
ودعا الحزب الحكومة الاردنية والحكومات العربية الى "الاضطلاع بمسؤولياتها ازاء القدس والمقدسات التي يتواصل العبث بقدسيتها وبتحريك قضايا امام المحاكم الدولية بشأن الجرائم ضد الانسانية وجدار العزل العنصري".
ويحيي قطاع غزة اليوم الاثنين ذكرى مرور سنتين على بدء الحرب التي شنتها اسرائيل قبل عامين تماما وراح ضحيتها اكثر من 1400 فلسطيني بحسب مصادر طبية.
والمحادثات المباشرة بين اسرائيل والفلسطينيين التي انطلقت مجددا في الثاني من ايلول/سبتمبر في واشنطن، معلقة حاليا منذ انتهاء قرار تجميد الاستيطان الاسرائيلي في الضفة الغربية في 26 ايلول/سبتمبر
وقال البيان "نطالب السلطة الفلسطينية بالتخلي نهائيا عن النهج التفاوضي الذي لا يحقق الا مصالح العدو الصهيوني".
واضاف ان "هذا النهج يوفر له (اسرائيل) الغطاء اللازم والوقت الكافي لمزيد من اغتصاب الارض وتهويد المقدسات وتهجير الشعب".
ورأى ان "استمرار التنسيق الامني مع العدو الصهيوني في مواجهة فصائل المقاومة وقوى الممانعة، جريمة لا يكفرها الا الانخراط في نهج المقاومة، واشعال النار تحت أقدام المحتلين".
ورأى الحزب ان "الجهاد هو السبيل الوحيد لاستعادة الارض وحماية المقدسات وانتزاع الحقوق".
ودعا القمة العربية الى "سحب ما سمي بالمبادرة العربية للسلام (...) وتبني قرار جاد وعملي لانهاء الحصار الظالم المفروض على قطاع غزة واطلاق ارادة الشعوب بالتعبير عن تضامنها مع الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة في تصديها لمخططات العدو".
كما طالب حكومتي الاردن ومصر "باعلان بطلان المعاهدات الموقعة مع العدو الصهيوني".
ودعا الحزب الحكومة الاردنية والحكومات العربية الى "الاضطلاع بمسؤولياتها ازاء القدس والمقدسات التي يتواصل العبث بقدسيتها وبتحريك قضايا امام المحاكم الدولية بشأن الجرائم ضد الانسانية وجدار العزل العنصري".
ويحيي قطاع غزة اليوم الاثنين ذكرى مرور سنتين على بدء الحرب التي شنتها اسرائيل قبل عامين تماما وراح ضحيتها اكثر من 1400 فلسطيني بحسب مصادر طبية.
والمحادثات المباشرة بين اسرائيل والفلسطينيين التي انطلقت مجددا في الثاني من ايلول/سبتمبر في واشنطن، معلقة حاليا منذ انتهاء قرار تجميد الاستيطان الاسرائيلي في الضفة الغربية في 26 ايلول/سبتمبر
