وكان كلاوس كريستيانسن وابنه دانيال، قد عثرا على هذا الاكتشاف في آذار/ مارس الماضي بعد ان استخدما جهازا للكشف عن المعادن للبحث في منطقة داخل مزرعتهم كجزء من مهمة مدرسية تتعلق بالحرب العالمية الثانية.
وتحطمت الطائرة، وهي من طراز ميسرسشميدت مي-109 في تشرين أول/أكتوبر 1944 ، وتم التعرف على أشلاء الطيار في وقت لاحق وتبين انه هانز فوندرليش البالغ من العمر 19 عاما.
وقال لارس كريستيان نورباخ، مدير متحف نورذرن جوتلاند التاريخي لمحطة التليفزيون العامة دي ار بي 4 نورديلاند، إن المتحف انتهى إلى أن الحطام ملكا لكريستيانسن وابنه، لأنه لا يعتبر جزءا من التراث الثقافي الدنماركي.
وقال كلاوس كريستيانسن إنه "يدرس" ما يجب القيام به لكنه لم يفكر فى عرض حطام الطائرة فى مزرعته، مضيفا انه يريد أن يبقى هذا الاكتشاف "في قطعة واحدة".
وقال تقرير المحطة إن بعض البنود محل الكشف تحظى بطلب كبير من قبل هواة جمع التحف ، بيد أن العديد من المتاحف أظهرت أيضا اهتماما بها.
وقد افتتح أمس الخميس معرضا مؤقتا لحطام الطائرة وبعض الأشياء الشخصية الخاصة بالطيار، ومن بينها ساعة يد، ومذكرة يوميات، ومحفظة.
وكان مقر المعرض في مستودع في مدينة ألبورج ، نظراً لأن متحف نورذرن جوتلاند التاريخي لم يكن لديه مساحة شاغرة لعرض الحطام.
ومن المقرر أن يستمر المعرض حتى التاسع من حزيران / يونيو المقبل .
وتحتوي المذكرات على معلومات عن الطائرات البريطانية، بيد انه لم يكن هناك أي تدوين ليوم 10 تشرين أول/أكتوبر 1944، وهو اليوم الذي تحطمت فيه الطائرة.
وتحطمت الطائرة، وهي من طراز ميسرسشميدت مي-109 في تشرين أول/أكتوبر 1944 ، وتم التعرف على أشلاء الطيار في وقت لاحق وتبين انه هانز فوندرليش البالغ من العمر 19 عاما.
وقال لارس كريستيان نورباخ، مدير متحف نورذرن جوتلاند التاريخي لمحطة التليفزيون العامة دي ار بي 4 نورديلاند، إن المتحف انتهى إلى أن الحطام ملكا لكريستيانسن وابنه، لأنه لا يعتبر جزءا من التراث الثقافي الدنماركي.
وقال كلاوس كريستيانسن إنه "يدرس" ما يجب القيام به لكنه لم يفكر فى عرض حطام الطائرة فى مزرعته، مضيفا انه يريد أن يبقى هذا الاكتشاف "في قطعة واحدة".
وقال تقرير المحطة إن بعض البنود محل الكشف تحظى بطلب كبير من قبل هواة جمع التحف ، بيد أن العديد من المتاحف أظهرت أيضا اهتماما بها.
وقد افتتح أمس الخميس معرضا مؤقتا لحطام الطائرة وبعض الأشياء الشخصية الخاصة بالطيار، ومن بينها ساعة يد، ومذكرة يوميات، ومحفظة.
وكان مقر المعرض في مستودع في مدينة ألبورج ، نظراً لأن متحف نورذرن جوتلاند التاريخي لم يكن لديه مساحة شاغرة لعرض الحطام.
ومن المقرر أن يستمر المعرض حتى التاسع من حزيران / يونيو المقبل .
وتحتوي المذكرات على معلومات عن الطائرات البريطانية، بيد انه لم يكن هناك أي تدوين ليوم 10 تشرين أول/أكتوبر 1944، وهو اليوم الذي تحطمت فيه الطائرة.


الصفحات
سياسة









